ماراح افتح الوات الا بعد إختِباري سو إسعدوني بالتعليقات
+
التشابتر عبارة عن لاري💕هاف فن
-
لا أعلمُ تماماً كم لَبثتُ في مكاني أُفكر بمدى مَعرفتة لحقيقتي، أو أن ذلك كان محض صُدقة لا أكثر
نِداء بيلا بِإسمي المُزيف قطع علي بَحر أفكاري، في كيف من المُمكن أن أتأكد من المعلومات التي بِحَوزته!
لا أعلم كم الوقتُ الآن، وكم إستمرت في نِدائي قبل ان تصرخ هَائِجة
" أليكس "
" ماذا؟ "
" أذهب لتنام فالوقتُ مُتأخر، سأهتمُ بهاري "
" لا " صرختُ بها لا شعورياً مما جعلها تفزع من ردي المُتسرع
" أعني سأُصله لِغرفته بنفسي، إذهبي لترتاحي " ثم هَممتُ بالوقوف لِتُساعدني، فبِحق الرب هو ضِعفُ جسدي مرتين!" شكراً على المساعدة، سأتكفلُ به من هُنا " أمئت برأسِها مُنصرفه، من الجيد انها لم تصر على أخذة، فأنا لا أدري أي لعنه سيتفوه بها وهو ثمل
فكما يبدوا أنه يعرفُ الكثير عني وانا من ظَننتُ أنه أحمق طويل يسهلُ خِداعة." أليكس، أليكس، أليكس " كان يُلحِنُ إسمي وهو يُرددُهُ مِراراً بِلِسانك الثقيل
توقف فجأة مُلتفاً إلي، عاقِداً حاجبية بِجدية قبل أن يسأل مُشيراً إلي " أنت بشر تماماً مثلنا صحيح!... لمَ زين يُناديك بِـ ألي اذاً؟ " هاقد بدأنا!" لأن رئيسةُ أحمق ذو مؤخرة مُسَطحة " قهقة بخفه رأمياً رأسة على كتفي لِيُكمل غفوته! اللعنه كان يكفيني حِملُ جسدة الضخم!
واجهةُ صعوبة اي فتح باب غُرفتة، وحتى في رمية على سريرة الكبير ذو الاغطية الرمادية، أحمق مُحبٌ للبذخأخذتُ نظرة خاطفة لجسدة المائل فوق السرير، قدمية التي مازالت تحملُ الحِذاء، وقميصُة المُبلل ببعض النبيذ، لم أُكلف نفسي عناء تغطيتة حتى.
لنأمل ان يمرض غداً فالجو باردٌ هُنا." أليكس " همس منادياً ومُمسِكاً بكفي قبل ان أذهب
عينية مليئتين بالوَسن، ووجنتيه مُتشرِبه بِبعض الحُمرة تماماً كشفتية، أنا أُقر بأنهُ جميل كما أنني أكره إقراري بِذَلك- T H I R D P E R S O N -
أرتفعت يده الأخرى لِتحُط على إِحدى وجنتيه مُتمتِماً بـ " أتَخرجُ معي في موعد "
" لمَ لا! سأضمنُ وقوعك بِجَحِيمي جيداً " همس بها أمام وجهه قبل ان يدفع يدة بعيداً عن وجنتة بتقزُز واضح، ثم أنصرف.
أنت تقرأ
The truth | L.S
Fanfiction' إنَك تنتمي لي وقد جعلتُك ملكي فأنا لا أظن أن ثمة رجُل - حتى في عالم الحكايات الأسطورية ـ قد حُرِب من أجله كما حاربتُ من أجلك في داخلي منذ البداية وربما إلى الأبد... إني أتحدث معك كما أتحدث مع ذاتي تماماً'.