اومئ يونغي بسعادة ليامره تاي بان يجلس بوضعية القطط ليقوم هو بذلك..
"طفل جيد و الآن عليك أن تمتص هذه والحلوى اتفقنى "
"هل هي لذيذة كالحلوى "
"بالطبع هي كذلك "
ابتسم يونغي لياخذها في فمه و يقوم بما أمر منه ببراعة و إلي الذي يذوب من الانتشاء في الجهة الاخرى صار يغتصب فم يونغي دون رحمة و الاخر يكاد يختنق و لكنه احب الشعور ..
انتهت المر بتاهيونغ الذي نام و هو يعانق يونغي و كلاهما في حالة مزرية...
الصباح
استيقض الاثنان من الغد ليبدأ يونغي حربه الصباحية كالعادة مع الي حول شدة كرهه للدراسة...
"تاااييييي لا ارييد"
ه
و تابع إعادة هذه الجملة مرارا و تكرارا إلى أن نفذ صبر الي ليقول في حدة و هو ينصر إلى عيني يونغي مباشرة...
"أرتدي حذائك و اكمل طبقك الآن!!! "
ابتلع يونغي من الخوف بسبب نبرة الي المخيفة لينزل راسه بخفة و يذهب للقيام بما أمر به ...
بعثر الي شعره بملل لينهض من على الطاولة و يسير نحو سيارته المركونة أمام المنزل ...
انهى يونغي ما كان يفعله لينزل ثم ركب في السيارة ... كان الهدوء مميتا لتقطعها عطسةيونغي المفاجئة ...
تاي لم يهتم لان عطسته تشبه صوت القطط لكنه اسرع في ركن السيارة بسرعة خاطفة و دون انتباه لأي شيء ليسرع بسحب يونغي في احضانه و هو يعتصره بقوة ...
"هل مرضت ؟ ها انت بخير ؟ ماذا حدث لك ؟ هل يؤلمك شيء ؟ دعنا نذهب لا طبي.. "
"انا بخير تاي تاي هيونغي اني فقط .."
"انك مريض دون أي شك هيا نعد للبيت "
ام يكن ليونغي أي وقت للحديث أصلا لانه وجد نفسه بسرعة البرق أمام المنزل و الجميع ينتضرونه قلقين ...
هو يحب أن يشعر بالاهتماممن الجميع لكنه لا يحب أن يقلقهم عليه كما انه يعلم انه لا فائدة لمناقشة تاي لانه لن يوافق ابدا على بقاء يونغي دون عملية... و بعناية اعني مشددة...
"صغيري ما بك "
"يوني انت بخير "
"لقد سمعت انك مريض لا تقلق انا سو..."
لم يكملوا لان تاي بالفعل حمله بين احضانه و دخل به إلى الداخل إلى غرفته ليحيطه بكل الأغطية و هجم علي الجميع في عناق جماعي في حين غنى له كوك أغنيته المفضلة و احضر الي الأطعمة و جلسة معا في الغرفة غير سامحني ليونغي لان يحرك انشا....
انتهى اليوم بعد مشاهدة فلم حزين و انتهاء الأمر بالهيونغزيحاربوا لإسكات يونغي الباكي ...
_____________________
___________
___
_
اسغة بس ما حبيت انهم يمارسوا قبل ما يعترفو لبعض😂
رايكم
توقعاتكم
تفاعلوا
