don't forget to vote
and
commentplease
love you all 😁
م
ا راجعت البارت لهيك اذا في اخطاء اعلموني بليز
-----------------------------------
اغمض عينيه ليردف بصراخ : تاااااااايييييهيووووونغ
ليجفل المعني بالامر من مكانه بعدما كان منغمسا في احلامه الوردية التي ملأت بوجه جيمين ليحول انظاره للواقف أمامه رفع حاجبا متسائلا عن سبب ايقاظه و ما ان اراد ان يبدأ بتهديداته بسبب ايقاظهم له الا انه توقف عندما لاحظ نظرة الغضب التي تعلو وجه يونغي و وجهه الاحمر
تايهيونغ : ما الامر ؟
لم يتلقى اجابة شفوية بل قام يونغي برمي الصور على وجه تايهيونغ و فور ان هم راحلا استوقفته اليد التي تمسك دراعه و لم تكن سوى يد تايهيونغ ليضغط على كفه بغضب فهو يحاول جاهدا عدم ابراح تايهيونغ ضربا
شوقا و هو يضغط على اسنانه بغضب : افلت يدي الان
تايهيونغ : الامر ليس كما تظن ...
اجابه شوقا بغضب بعدما افلت يده بقوة : اوووه حقا ... لقد وثقت بك كصديق ، بل جعلتك كل عائلتي الى جانبك جونغكوك، كنت دائما أؤكد على مكانته في قلبي ، ليتضح في الاخير انك لا تهتم كليا ، لقد كنت تعلم طريقة حل المشكلة لكنك فضلت ان تتركه يواجه الموت على التضحية بكبريائك بتلبية طلبه ، اتعلم ماذا ؟ انت اكثر شخص اناني سبق و عرفته ، بل انت الانانية بنفسها ان كانت انسان ، عملي مع عصابتكم انتهى ، لا اهتم ان كنتم ستقتلوني بسبب المعلومات التي اعلمها ، انا فقط لا اهتم و لن اهتم ، لانني لست انانيا مثلك ، بل اكترث لمن احبهم ، و اكثر شيء يحبه جونغكوك هو ان اظل معه طوال الوقت ، لذلك سأعمل جاهدا على تحقيق ذلك ، بانتظار يوم تحددون معاد قتلي
انحنى اخيرا باستهزاء ثم غادر غير سامحا للاخر بان يردف و لو كلمة واحدة ...
في طريقه صادف جيمين الذي وقف من مقعده فور ان لمحه ليرمقه الاكبر بنظرة حقد ثم يهم مغادرا و الغضب يكتسح جل تفكيره
بعدها بثواني لمح جيمين تايهيونغ الذي ينزل الدرج مسرعا و هو لا يزال بلباس النوم خاصته ليسأله مسرعا
تايهيونغ : هل غادر ... اين هو ... هل آذاك ؟؟
حسنا السؤال الاخير لم يكن متوقعا ...
أنت تقرأ
رغما عنك {فيمين}/مكتملة
Fanfictionرأيتك و ياليتني لم ارك احببتك و ياليتني لم افعل هل القدر يقف ضدي ام يفعل هذا لمصلحتي ماذا سيحذث عندما يقع ابنا اقوى عصابتين في كوريا في حب فتى بسيط لكي يولد ذلك تنافس مباشر بينهما القصة ستتضمن بعض المشاهد التي قد لا تناسب بعض القراء 🔞 بوتوم : ج...