هي جميله لم يستطع أحد رآها أن ينسى جمالها ذات جمال صارخ فيها برائه مو طبيعيه قويه جدا لكن لاتظهرها عايشه بدار أيتام وحيده تخلى عنها ولدها مجنونه جدا هي ميرا
هو فائق الجمال بمراحل جميل جد قوي بارد قاسي لايحب الفوضى صاحب إمبراطورية لها شركات في كل أ...
نبدأ اول بارت في روايتي الجديده. ▪▪▪▪▪ ▪▪▪ ▪▪ في أحد دار الايتام كانت هناك بطلتنا ميرا نائمه ولكنه استيقظت على صراخ مديرة الدار مرعوبه دخلت مديرة الملجأ إلى غرفه ميرا وجدت ميرا تنظر إليها وهي صامته ليس خوفنا ولكن حتى لاتطرده من الدار قالت المديرة بكل برود وقسوة : اسمعي ياميرا لقد دخلتي في سن 18 سنه ولهذا يجب عليكي الخروج من الدار .
قالت ميرا بعد أن استوعبت ماتقوله: ماذا تقولين أين إذهب ليس لدي أحد.
مديرة الدار: ليس من شاني أين تذهبي هذه مسووليتك.
سكتت ميرا لأنه لن تغير رأيها ذهبت واخرجت ملابسها من الدولاب وقالت بكل برود المديرة :صدقيني سوف انتقم منكي لم ولن أنسى مافعلته بي انتظري فقط.
أخذت بطلتنا أغراضها وخرجت من الدار وهي تقول: أين سأذهب ياترى.
بعد مدة وميرا تمشي وفي طريقها لم تنتبه للسيارة القادمه في نفس اتجاها لأنه تفكر في ماضيها انتبهت ميرا لصارخ السائق الذي كان يقود وهو يقول بصراخ :انتبهي أيتها المجنونه
ميرا وقد ذكرتها كلمة مجنونه بماضيها نظرت له بحقد وقالت : لماذا تصرخ أيها السيد لم انتبه وانت المجنون وليس انا.
خرج من السياره بطلنا قيصر بكل برود هذا كل يحدث لم ينتبه لميرا نظر لها بسبب صوتها العالي وهو ينظر إلى الجمال الذي أمامه ويقول في نفسه من أين نزلت هذه الملاك على الأرض ماهذه البراءة في وجهها ونظراتها وغضبها الطفولي تبدوا لطيفه انتهى قيصر لنفسه وفي الذي يفكر به نظر لها وهو عازم على جعلها ملكه لقد سرقت قلبه ولن يجعله تضيع من يده قال لسائق بكل برود بعد أن سمعه يلعن ميرا :انتبهى لكلامك أيها الحقير كي لا اقتلك
ارتجف السائق من سيده ومن تهديده سوف يفعله نظر لميرا وقال :آسف انستي أرجوك سامحيني ذهب إلى سيده كي يفتح له الباب التفت إلى ميرا التي نادت عليه
ميرا تقدمت بكل برود وقالت لقيصر : اعتذار على الذي سافعله ولكن هو لم يترك لي خيار لقد ذكرني بشي لاريد تذكره التفت إلى السائق وفعلت شي لم يصدقه قيصر القد صفعت السائق الشاب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظرت له بكرا براءه عصفت بقلب بطلنا من جمالها وقالت : هذا لادعوك لي بالمجنونه
نظرت لقيصر الهائم فيها قالت : أسفه مره اخرى
أكملت طريقه ونزلت من عينها دمعه لذكر ماضيها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مسحتها بقسوة وأكملت طريقها ولكن الذي لم تنتبه له أن قيصر رأى دمعتها وكم اذته روية دمعتها نظر للسائق وتوعد لها بالموت لنزول دمعت مالكة قلبها نظر لميرا وجدها اختفت ارجع نظره لسائق وأطلق عليه بين حاجبيه وهو يكمل طريقه بكل برود وقول سوف أجد ياصغيرتي لقد سرقت قلبي وسوف أجدك. ▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪ ▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪ ▪▪▪▪▪▪▪ ▪▪▪▪ نهاية البارت أتمنى ينال اعجابكم 😚😚😚😚☺☺☺☺😚😚😚 لاتنسوا التصويت والكومنت بليززززز.
