عشقت مجنونه

البارت الثالث

بندا البارت الجديد في روايتي عشقت مجنونه

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

بعد ثلاث سنوات.

عند قيصر لقد تعب وهو يبحث عن ميرا لم يترك مكان في لندن وقد بحث فية ولكن بدون كان في شركته الكبيره في الطابق الأخير سمع صوت الباب يفتح عرف من هو لأحد يفعلها غيره صديقه أسر قال وهو ينظر إلى أوراق الصفقات الموجوده على مكتبه:متى سوف تغير هذه العاده في عدم تطرق الباب

قال أسر بسرعه وسعاده: قيصر لقد وجدت الفتاة التي تبحث عنها.

نظر اليه وهو مصدوم من الذي يسمعه لم يكن يتوقع انه سوف يجدها بعد هذه السنوات قال بسعاده وفرحة اخفاها ببروده وقال : أين هي أخبرني .

أسر مصدوم من رده البارد كان يتوقع أن يفرح ولكن اجابه ببرود قال: لقد وجده أحد الحراس في مطعم راقي تشتغل فيه نادله وقد تأكد من بسبب الصوره التي طلبت من الرسام رسمها  وهي الآن في
في المطعم ******

أخذا قيصر معطفه وخرج من الشركه متجه إلى المطعم الذي ذكره صديقه.

نذهب عند بطلتنا ميرا وماذا حدث معها بعد الثلاث سنوات التي مرت

كانت ميرا الصباح في بيتها المتواضع الذي شرته بجهدها وقد تعبت حتى أخذته ومعها طفلتها غزل الصغيره أصبحت غزل بعمر الثلاث سنوات
(هذه غزل الصغيره👇)

كل كم يرى غزل يقع طريح برائتها كانت متعلقها بميرا جدا وتناديها ماما

بعد أن استيقظت البسة لبس بسيط عباره عن بنطلون جينز اسود وتيشرت اسود ذو أكمام طويله وفوقه جاكيت اسود أصبحت ترتدي هذا من بعد الذي حصل لها ولم تعد ترتدي أي شي قصير من خوفها أن يعتدي عليها مثل تلك قبل ثلاث سنوات ولكن لم تتغير تصرفاتها هي مجنونه وحمقاء صحيح ولكن زاد كرهها لرجال وأصبحت لاتختلاط بهم فقط من بعيد تحدثهم ولقد ازداد جمالها وشعرها أصبح طويل جد ولهذا دائما ترفعه عل شكل كعكعه صديقته دائما اخبرتها قبل أن تموت بأن ترفعه حتى لا يحصل لها شي من طوله

كان هكذا طوله وكان كثيف وأحيانا لاتستطيع رفعه من كثره ذهبت بعد صحت من شرودها في الماضي إلى طفلتها غزل أصبحت تحب غزل كثير ولقد تفاجأ الناس بها كان عمرها صغير حين إنتقلت إلى هذه المدينه مع غزل وكان الناس يقولون أنها عاهرة ولكن لم تسمع لهم بعد أن أيقظت غزل البسته تنوره بيضاء قصيره وتيشرت وردي وشعرها تركته كم هو مجعد أصبحت جميله جدا هكذا أوصلت ميرا غزل إلى الروضه واتجهت إلى عملها فهي تعمل في فندق راقي جدا وتأخذ منه أجر عالي يفي لنفقاتها هي وعزل لم ترد أن تكون غزل طفلتها الصغير محتاجه لشي ولا تستطيع أن تعطيها فكانت تعمل كثيرا حتى تحقق  لها ماتريد وصلت إلى عملها وجدت صديقتها التي تعرفت عليها ميرا هنا جوري الشخص الوحيد الذي كان يقف معها في كل مشاكلها ولكنها لم تخبره أن غزل ليست ابنتها فقط اخبرتها أنها هربت من أهلها وزوجها عندما كانو يعذبونها وكم كانت تود أن تضحك فكرة أن لها أهل وحده جعلته تضحك فهم من تخلى عنها تنهد فهي لاتريد أن تتذكر ماضيها يكفيها مافيها

جوري بتسامه: كيف حالك ميرا و كيف هي غزل هي بخير.

ميرا بتسامه تخفي وراها الكثير من الألم لحالها ولكن كم هي دائما تضحك وتمرح في لاتريد أن يشفق عليها أحد قالت بضحكه أجل أنها يخير كثير وانا بخير وانتي كيف حالك .

جوري بتسامه : انا بخير شكرا لك هيا الي العمل هناك الكثير منه هيا .

مشت جوري ولحقت بها مير ولكنه وهي تمشي صدمت في شخص ما وعندما رفعت رأسها انصدمت ******

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

إلى اللقاء في البارت الجاي أتمنى أتمنى يرتفع عدد التصويت والقراءات.

😚😚😚😚😚😚😚😚😚😚😚😚😚