البارت السابع

16K 339 59
                                    


نبدأ

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

بعد شهر من الذي حصل لميرا واغمائها أمام قيصر
تقرب كل من  قيصر وميرا من بعضهم كثير وقد خرجت قليل من شخصية ميرا المرحه والمجنونه ولكن حتى الآن لم تخبر ميرا قيصر أن غزل ليست ابنتها كما أن قيصر أصبح يحب غزل ويمضي أحيانا وقتنا معهم ولكن في وقت العمل تاخذ الجدية المكان حتى أن قيصر استغرب قوة ميرا لأنه منهارة كثير كيف هدأت بهذا السرعه وارد أن يكتشف عن ماضيها ولكنه تخلى عن هذه الفكرا لأنه يريد ميرا بنفسها أن تخبره ولقد زاد حبها في قلبه عندما رأى كم تحب غزل وميرا أيضا كانت سعيدة لأن غزل أحبت قيصر فهي احبته عندما شعرت بحنانه وأمان احضانه ربما تستغربوا هذا كيف يمكن أن تحبه بهذا السرعه ولكن لأن ميرا لم تجد الحب والأمان وتم تركها من قبل والدايها عند الميتم لهذا عندما رائت حنان قيصر وامانه ورقته احبته بل عشقته ولكن لازالت خائفه من ماضيها هل سوف يتقبلها قيصر كما هي الآن عندما تخبره هي لديها جرح في قلبها لا تعرف كيف تشفي نفسها من جرح قلبها هي حتى تخاف من اسم الميتم عندما تنطقه أمامها لانها تتذاكر أسوأ أيامها هذا ماحدث خلال شهر .


###############

عند ميرا في بيتها

تفكر في كلام قيصر عندما قال لها انه يريد منها أن تنتقل لقصره هي لاتخاف منه ابدا فهو الوحيد من جميع جنس الرجال شعرت بالامان هي أصبحت تحبه كثير ولكنه خائفه من رائد أن ياذي قيصر هي لا تدري أن رائد لايصل لقيصر بشي ولكن هي من كثر ماصبحت تحب قيصر تخاف أن يتاذا فهو امانها وحبيبها نظرت لغزل التي تلعب أمامها وهي تفكر ماذا سوف يحصل لو عرف أن غزل ليست ابنتي ولكنها كذلك هي ابنتها كنزها شي ثمين لن تفرط فيه أبد اذا عرف ماذا سوف يفعل هل هو من الأشخاص الذي يكرهون الأيتام هي كذلك نزلت من عينها دمعه يتيمه عندما مر لها ذكر في الميتم ولكن قطع عليها غزل وهي تقول  بنبرة طفوليه : مامي أين بابا الن ياتي أليوم هنا غزل تحب بابا كثيل.

أنصدمت ميرا من غزل من بابا هذا : غزولتي من بابا هذا .

غزل بازعل طفولي : الرثل الكبيل الذي ياتي هنا ويلعب مع غزل.

ميرا بصدمه من أن غزل تدعو قيصر بابا ماذا سوف يقول قيصر اذا عرف بهذا : غزولتي حبيبتي انه ليس بابا.

غزل بصراخ وبصوت باكي : اليد بابا اليد بابا ( اريد)

ميرا وهي لاتحب رويت غزل تبكي مهما حصل نظرت الى الهاتف بتواتر هل تصل به وتقول غزل تريدك مع أنه أيضا تريد رويته أمسكت الهاتف بعد صراع داخلي واتصلت عليه بعد قليل إتي اليها صوته وهو يقول بقلق : ميرا صغيرتي هب انتي بخير ماذا حدث غزل بخير أيضا .

ميرا وهي قليل وتبكي لم ترى أحد يقلق عليها أبد: انا بخير قيصر وأيضا غزل بخير ولكن.

قيصر بخوف قليل : ولكن ماذا صغيرتي.

ميرا بخجل : أسفه اذا ازعجتك ولكن غزل تبكي تريدك اذا كنت مشغول لا تشغل نفسك وتاتي.

قيصر وهو يعرف أنه تشعر بالخجل الان : سوف إتي عشر دقائق واكون عند غزل إلى إلقاء صغيرتي.

ميرا بفرح :إلى إلقاء.

أغلقت الخط وخبرت غزل انه سوف يأتي بعد قليل فرحت كثير وأصبحت تغني وترقص لأنه سوف يأتي والدها عندما شعرت بحنان قيصر عليها وكيف يحبها اعتبرته الدها .

بعد قليل أتى قيصر طرق الباب وفتحت له ميرا رأى غزل تركض له وحضنته وهي تقول : اشتقت لك كثير بابا.
انصدم قيصر ولكن  استوعب ولكن فرح أكثر عندما نادته أنصدمت ميرا عندما سمعته يقول. ..........

##############################

نهاية البارت

بااااااااي😚😚😚😚😚😚😚

عشقت مجنونه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن