جزء٤

264 17 16
                                    

الاتصال اخذ كل حيلي وتفكيري مو جنت حاقد عليها
لازم تتحمل نتيجة عنادها
وانا وياها ادفع ثمن حب عشت بيه لحظات ما تتعوض

.....

جان كلشي سريع وداعي لاهلي جيتي الهم
لزمت كلبي بأيدي وهدأته عالجت نفسي بنفسي كنت لروحي سند من تتهدم ابني بيها
الطريف جنت ما اعرف الذم من المدح
حجي ام اياد مكان يعني لي شي رأيها كالته
كنت بداخلي اكول ميصير تتنقد اللبس هذا شي خاص وحريه شخصيه
عرفت تدخلات آياد بالحجاب شي مو غريب ب عائله
نغم زوجة حيدر كالت لتهتمين لحجيها

ما كنت مهتمه للموضوع

جاوبتها

عادي

بالحنه دخت معايشه هيج اجواء صاخبه
نسوان وبنات
أكثرهم وجوهها غريبه كانوا فرحانين.. بيهم عرفوني ع نفسهم
محفظت الاسماء ولا الوجوه

خلصت اتصلت ع اهلي حجيت ويه ماما وافنان ومعد وبيبي
مثلي يحاولون يبينون عكس ما بكلبهم

ثاني يوم أخذنا حيدر للصالون...
كلشي جاهز البدله الي لبسته بحزن كنت مأيسه سلمت نفسي للمجهول

نغم اتصلت ع آياد للصور

ذكرى حلوه تبقى

اذكرت صورته ويه البنيه خطيبته جانوا فرحانين 🙁

حجت هوايه ويه الكوافيرة عن قصتنا
وذيج جانت
تستفسر ومعجبه حييل بيه ومتعاطفه ويايه
بس لا م عدها بخت وراه هنه هيج الحلوات يشبعن ضيم

كلامها مو وكته 😑

إلى أن اجه آياد كلشي حجن 🙂

رحنا لصاله التصوير

عنده شي طبيعي ...اني مرت ثواني بسرعه
مثل كل الي فات وح يفوت

طلعنا كان عصبي ويصيح

نغم كلت الي هو هيج بالغيره ما يتفاهم

صارت الزفه ما ادري شنو الي صار
وعيت ع صوت آياد جان يهوس بحركه نبرت صوته بيها تحدي

خفت من خروف مدد بالكاع احتميت بيه حضنته الي هدأتني
جان لازم ظهري وايدي عبرنا المنظر جنت خايفه مرتبكه

بالليل اتمنيت اكون بغرفتي ع جرباتي انزع ملابسي ع راحتي دون ما اخاف
احس خنكت روحي هنا تنازلت هوايه ع حساب روحي

افكر اشون ح اخلصها وياه م جعت ولا نعست جنت بحاله غريبه معايشتها

جان هادئ ثكيل طبيعي طلب مني اتعشى حاول يساعدني اكل بدون ميحرجني

تعبت راسي وجعني البنات يدخلون ويطلعون ....

اتأخر إلى أن اجه نام جوا
واني غطيت نفسي بنومه طويله
اتفاجأت

بيه الصبح عبالي ابيت اهلي

الاحراج الثاني الحمام...م اندل غريبه بالمكان وفجأة
ادخل حمام ممتعلمه ع هيج وضع

بنت القاصي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن