السلام عليكم ، <الحمد لله ، لا اله الا الله ، استغفر الله>أخر بارت ، اتمنى تعطونه الكثير من الحُب ، و ان شاء الله يعجبكم و تكون النِهايه حلوه يارب.
فوتز و تعليق بين الفقرات رجاءً لطيفاتي ، انا مرا تحمسه لرأيك ، فَلا تخيبوا ظني حلوياتي.
احبكم.
***
"وكم حاجةٌ في الدنيا كُنتَ انتَ جمالُها ، أحببتُكَ في كُل يومٌ اكثر من الاخر و كأنهُ لا لقيا فيكَ بعدها."
-كيُونغسو."لا تكن لي سِوىٰ الحياة ، فأنتَ و كفىٰ."
-جُونغإن.....
"و انا أواعِد أُماه ، انا واقعٌ و أحُب ، أحُب كيُونغسو ، وهوَ يفعل ايضًا لي ، هُوَ يُبادلُني."
نطق بِهَا بينما جحظت عيناهُ من الصدمهِ ما سمعت لِتوِّ.
و الان كُشف لها أمر عناق الكفين.لا تعرفُ مالذي تقولهُ ، صُدمت و كثيرًا.
هُنَا وضح لها أمرَ ما علىٰ كيُونغسو في عنقه من بقايا فعلةِ جُونغإن قبلًا.
بينما قالت هِيَ بغير استيعاب.
"جُونغإن! تمزح صحيح؟."لم يأتها ردٌ من جُونغإن الي فقط كان يَنظُر لها.
"جُونغإن."
نطقت بِهَا بصُراخ ، تُرِيد ردًّا كما في بالها و ما تَشتهي."أخبرتُكِ الحقيقيه التي لن أتخلى عنها ابدًا."
تحدث جُونغإن بِأنفعال واضِح ، كان الصغير فقط يَنظُر لمَ يَحْدُث هُنَا.
يَنظُر لكيف جُونغإن يدافِع عن الحُب الذي بينهُما ، ولَم يُفكِّر حتىٰ بأيًا كانا ، و هذا أسرَ قلبهُ.
و يُفكِّر بجدتهِ التي يُحبها و الصدمةَ التي وقعت عليها الان!."هذا لا يجوز ، هُوَ مُحرمٌ عَليكَ جُونغإن هذا لا يصح فأنك خالهُ!."
نطقت مُوضحه بصوتٌ عَالِي و شبه صِراخٌ.
مُضحةٌ ما بينهُما رُبما قد نسيا هذا."الحُب لا يعرفُ الحرامَ أُماه."
بينما شد بكف الصغير الذي بين كفاهُ و ينظُرُ بحدةِ نحوَ والدتهُ الذي يَودُ ولو لمرةٌ تفهمهُ و تتقبل ما يُرِيد."لٰكِنّ ستعرفهُ الان ، لن اسمح بهذا."
نطقت بِهَا بقوه بينما وضعت يداها علىٰ رأسها."و انا لن أسمح لأحدًا بِأن يهدمُ ما بيننا مِن حُب."
و هنا كيُونغسو شد بكف الاكبِر التي تحتوي كفهُ.نظرت الجدةُ سانغ نحوَ كيُونغسو و كأنها تحثهُ على الحديث بينما قال.
"هَذِهِ الحقيقةَ جدتي ، لن أتركهُ مهما كلفَ الامر."
كان حديثُ صادقًا نطق ما في قلبه و قلب الاكبِر."أيها الفاسقان؟ مالذي يَحْدُث لكُما؟."
صرخت بقوه و وقفت علىٰ ساقاها."أُماه! رجاءً ولو لمرةٌ واحد احبي ما افعل ، رجاءً."
صمت قليلًا و اكمل.
أنت تقرأ
『 أنعكاس القَدر!. | kaisoo 』
Fanfictionفتىٰ ذو السادسة عشر المُدلل يخسرُ والديهِ بِلمح البصر. بعدما كانَ لَهُ الحياة بِأكملها ، الان لا حياة لَهُ. مالذي سيحدثُ له؟ و من ذالذي سيعوضهُ عَن الفقدُ الكَبير و الفاجِعه التي أنهت حياتهُ بِعيناهُ. ... مُكتمله. بدأت 2018/7/23 انتهت 2019/3/1