تنهيدة ضياع
لدي أنتماء نحوُهاأُحُبها بشحوب لونها هذا
هي تأسرُني
تأخُذني لعالمًها الميِؤوس منه
حقاً أعشقُ تلِك الشفاة الصغيرة
وتلك العينان السُوداء
كالأحجار الكريمةالتي تُبعثر مابيِ قبل أن أرآها
حقاً أنا أغرق بهاولاأُرُيدُ النجاة منها
ولكن ماذا عنها؟
بقلمي✍🏻
أنت تقرأ
حيثُ أنا✏️
Poetryشيئاً .. من كتاباتيِ، واغلبهم ..سوف تكون عن ذاتيِ اتمنى أن تعجبكم حقاً.. ومن يقوم بأخذها فضلاً يقوم بذكر مصدرهاا..