غباء

39 3 5
                                    


غباء مُتعمد دائماً هذا مايُريحني فِ هذا العالم
الذي ياخذو اسوء مالدي لِ أظهاره لكم
ولكن لا اهتم! فأنا أعيش حياتي كيفما أحُب.

بقلمي✍🏻

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 25, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حيثُ أنا✏️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن