لنفترض انك تقول الحقيقة..
بنعتك لي بالعشيقة و الصديقة ..
و أنا هي الزوجة الصالحة و الرفيقة..
و انا هي التي ستكون الام في العقيقة ...
لكن لماذا عندما نضرت لك ليلة البارحة..
احسست وكأن حبي لك كان اكبر خطيئة ..
و ان قربي منك كان خطوة جريئة ..
من انسانة تحمل مشاعر رديئة ...
وتتسم بصفات دنيئة...
و تحاول لعب دور البريئة ..
مع رجل يعلم كل ما يجري على وجه البسيطة..
أنت تقرأ
حروف خواطري
شِعروصلت إلى مرحلة في هذه الحياة حيث صمت كل ما أملك من حواس ، إلا خواطري التي تمردت بشراسة عن هذا الصمت ، وجعلت من قلمي أسير مكنوناتها ، و مؤنس وحدتها ...