مارك..تايونغ الا تلاحظ تغير ماري هذا انا استغرب من تصرفاتها وكل شئ يتعلق بها ماذا يحدث معها
تايونغ..لا ادري حقآ انا ايضآ لاحظت هذا التغير
مارك..بحزن هل اقترب موعد خطبتها انه الاحد اليس كذلك
تايونغ..اجل انه كذلك
مارك..اتمنا لها حقآ السعاده لانني احبها واعشقها ولا اجد لها شبيه او مثيل اريدها ان تكون سعيده وان تكون مرتاحه مع شخص افضل مني يهتم بها ويسعدها ولا يجعلها تحزن او تتالم مثلما فعلت انا بها
تايونغ..لازلت مستغربآ من حبك لها انه غريب الا تلاحظ هذا تريدها ولا تريدها تحبها وتكرهها انت حقآ غريب مارك لااستطيع فهمك
مارك..انت لاتفهم اني احبها بطريقه خاصه ومن قال اني اكرهها انني مهؤؤس بها اقسم انني علي استعدد للموت لااجلها وانت تعلم هذا
تايونغ..ارجوك لاتتحدث عن الموت امامي
وبعد مرور ايام انه يوم الخطوبه
ماري...حقآ لست مستعده كيف وافقت علي هذا الامر تبآ لي ولتهوري انا حتي لااعرفه جيدآ فقط مره واحده تقابلنا ولااعرف عنه شيئآ هل اهرب او ماذا افعل
الام..ماري لقد تاخرتي 3 ساعات لكي تجهزي نفسك انه ليس زفاف انا فقط اسال نفسي ماذا سوف يحدث في زفاف هل ستجهزين نفسك لمده 5 ايام
ماري...امي هذا ليس وقت المزاح الا ترين انني متوتره ولا اريد الخروج
الام...كفي عن التفاهات واخرجي تاتين يوم الخطبه وتقولين لااريد الخروج كان بامكانك الرفض من الاساس لم يجبركي احد وافقتي قبل حتي ان تريه
ماري..امي اخرجي من هنا ساخرج بعد قليل
الام حسنآ لاتتاخري
ماري..ساتصل بسوزي مؤكد ان لديها حل الهاتف يرن مرحبآ سوزي
سوزي..اهلآ ماري انا في الطريق اليك لن اتاخر
ماري...لااريد هذا الزواج من الاساس
سوزي...ماااذا
ماري... ساهرب انتظريني في نهايه طريق الحي السكني ساتي اليك
سوزي...لاكن ماري
ماري بدون لاكن فقط انتظريني
سوزي..حسنآ
ماري
تخرج من النافذه بسرعه عند وصولها لنهايه الطريق تاتي سياره بسرعه وتقوم بصدمها حتي وصلت لسياره سوزي كان مشهد بشع بلنسبه لسوزي ان صديقتها قد تحطمت امامها ولم تستطع حتي الصراخ من بشاعه المشهد كانت هذه اخر مره تشاهد صديقتها علي قيد الحياه الهروب ليس الحل احيانآ قد يكون فقط هو النهايه للحياه وليس مشكله فقط
أنت تقرأ
گرهتٌ نْفَسيَ فَأحٍبْبْتٌهآ
Romansaروِمَنَِّسيِّهِ حٌزِّيِّنِهِ تّصٌفِّ قَِّسوِةّ أّلَقِدِر عٌنِدِمَأّ تّخََّسر مَنِ تّحٌبِ وِتّحٌأّوِلَ أّنِ تّنِهِيِّ حٌيِّأّتّګ وِروِعٌتّهِ حٌيِّنِ يِّعٌطّيِّګ فرصه اخري وحٌبِ يِّګوِنِ بِدِأّيِّهِ حٌيِّأّهِ جِدِيِّدِهِ