1

155 5 3
                                    

تبدا القصة من العصور الوسطى بداية حرب المافيا على الحكومة وبالضبط عند بطلتنا انجيليا محققة تعمل في مركز شرطة

المانيا كانوا  يقيمون اجتماع ويناقشون الامور الاجرامية التي حصلت بالاونة الاخيرة ومنها قضيا بيع وتجارة الاعضاء البشرية بعد انتهاء الاجتماع  تولت انجيليا قضية المافيا بعدها ذهبت الى المكتب لتبدا عملها وبدات  بتصفح معلومات الواردة في القضية

لكن لم تصتطع العثور المعلومات الكافية لذا قررت الخروج والعثور على المعلومات الكافية للقضية ذهبت الى الاماكن التي اوكثر الاختطاف بها ومنها الاحياء الفقيرة المشردة والاسواق لتسال عن بيع وتجارة البشر في المناطق ولكن بلا جدوة فبعضهم ينكر لكي لا يتم تعقبهم من المافيا وبعضهم يطلب المال للحصول على المعلومات واحيانا تكون معلوماتهم غير صحيحة لذا قكرت بان اسال عائلات لاشخاص المفقودين وذهبت الى المركز للحصول على المعلومات وحصلت على معلومات ل 3او4 فتيات تم اختطافهم وبيعهم من نفس الحي الذي بسكنون به واستشرت صديق لي وهو محقق ايضا اسمه جاك وقد ساعدني في قضيا سابقة لذا سالته ان كان يستطيع المساعدة فوافق لانه انتها من عمله

وسالناعائلات المخوطفين واول عائلة ذهبنا لاول منزل و كانت العائلة متكونة من ام واب وطفل يبلغ السابعة

بعدها دخلنا الى المنزل سالتهم وقلت متى اختفت ابنتكم

اجابت الام ; منذ عشرة ايام تقربيا 

انجيليا ; كم عمرها وما اسمها

الاب ; ''هل يجب معرفة هذا وخصوصا اشك انك محققة ''

سحب جاك ياقته الرجل وقال بنظرة تهديد ''انت لسان ناطق اجب ما سؤل وتوقف عن التشكي ''

ابتلع الرجل ريقه فصرخت انجيليا وقالت ''جاك توقف لسنا هنا لافتعال المشاكل هذا الرجل جاهل ولا يدري ما يقول''

ترك جاك ياقت الرجل بقلة حيلة وجلس متذمرا

بدات اسال عن اخر مرة رؤها واين ذهبت الى انتهت الاسالة وخرجنا ليسالني

جاك'' هل انتهينا من جمع المعلومات ''

اشرت له بنعم وقلت ;لكن لا يزال علي كشف مكانهم والخ ......''

جاك ''لما لا ندخل الى المقهى المجاور من هنا ''

انجليا '' لا فانا منهكة وغدا لدي عمل متراكم لما لا نجعلها مرة اخرى ''

جاك '' هل انتي متفرغة في عطلة نهاية الاسبوع ''

انجليا '' لا اعلم اظن ذلك ولكن لماذا ''

فجاء جاء اتصال هاتفي لجاك رد عليه وبدا يتكلم ''فهمت ...فهمت .......ساتي حالا ''

جاك'' اسف لكن لدي عمل ساراكي في عطلة نهابت الاسبوع ''

لم انطق بكلمة حتى ذهب اظنه تعمد ذالك اللعين

 حل الظلام وبدات اسير الى البيت احسست احدا يطاردني لذا سلكت طريقا معاكس واخذت سلاحي لكن لم يكن معي الا5 طلقات بدات اسيرالى ان وصلت الى نهاية مسدودة امسكت سلاحي لاجهز على الملاحق بعدها اطلقت طلقة تحذيرية واصبت رجله الا انه امسك بسلاحه وبدا يطلق النار يشكل عشوائي اختبئت بجنب الصناديق وحاولت الاطلاق على ذراعه لكنه صدها وقلت لنفسي

'' تبا لم يبقى معي الا 3 طلقات ''

لذا اطلقت على كتفه ونجحت فوقع على الارض مصابا وضعت الكاشف لاعرف هويته لقد كان البائع الذي سالته في الصباح اتصلت على الشرطة وعدت الى البيت

شكرا على القراءة

hailحيث تعيش القصص. اكتشف الآن