تجلس متكئه على عكازها أمام النافذه تنضر للغاءب الذي تنتضر عودته ؟
كانا يقفان خلفها بانكسار ليو رجل الاعمال الثري فتي العمر في مطلع الثلاثين تقف امامه الرجال بخنوع يثب على ركبتيه يقبل يديها المتمسكه بالعكاز ودموعه تغسل كفيها اماه كفاك حزنا اماه لم نعهدك مهزومه في اسوء الضروف كنت قويه.
جبران وقد خنقته العبره اماه انتي كل شيء لنا وهوه من يدير الاعمال التي لا يستطيع القيام بها الامن مات قلبه جبران في عمر الثامنه والعشرين يشهق بالبكاء بكاء الرجال
أنت تقرأ
جحيم الثراء
Чиклитفقدت رجلها الأول و قد تحطمت لكن عليها أن تكمل ما بدأت رغم فراغ الطريق من رفيق الدرب