" اتتجنبيني ! " قال بصوته الرجولي بنبره ثقيله
" لا ، من قال ذلك ؟ " قولت بينما اعبث بالكتب ، حسنا هذه طريقه اخرى لتجنبه
شعرت بكفه على كتفي ليلفني لناحيته
" اذا حدثي اوبا خاصتك بشكل اكثر احتراما ولا تعطيني ظهرك ثانيةً " قال و هو يتعمق النظر في عيناي ، سأبلل ثروالي هكذا
اومأت بينما ابتلع ماء فمي لاجده يوجه يده لرأسي و يربت عليها " هذه قزمتي المطيعه " قال و ابتسم ثم شد وجنتاي و انا مازلت تحت الصدمه و ذهب
شين ، تمالكِ اعصابك . انت جيده شين لا تقلقي هو مختل عقليا ليس اكثر
" ايمكنني الدخول؟ " قلت بينما اطرق باب غرفة تاي اوبا
" ادخلي " قال لافتح الباب و ادلف ، كان شبه نائم على مضجعه -فراشه- يحمل هاتفه غرته كانت غير مرتبه يجعل ذلك منه اكثر لطافه
" اوبا، سأرسل موافقتي لكايو اوبا " قولت ثم كدت اخرج حتى منعني صوته
" الم اقل انكِ من ممتلكاتي ؟ "