- تَبدأ القصو في ٢٢ مارس عامَ ١٩٩٩ فِي بيلين نيو مِكسيكو في الولاياتِ المُتحده الأمريِكية ،عِندما هربت فتاهٌ شابة من الجَحيم متجهةً إلى أقربِ مكانٍ به مركز شُرطة أو هاتِفٌ نقال على الأقَل ، وبَعد مدهٍ طويلةٍ من الرَكض وجَدت مَنزلاً متنقِلاً وجَدت به أمرأهً في الأربَعينات أستَنجدت بها وطَلبت منها المُساعدة ،ورُغم تَردد وتَخوف تلك المرأه من هول المنظَر وبشاعته إلا أنها ساعدتها في تَقديم الماء وبعض المَلابس والأهم من ذلك أنها مكنتها من الإتِصال بالشُرطة وأخبارهم عَن مكان تِلك الغرفة التي كانت أشبه بالجَحيم بالنِسبه أليها.
- بَعد ذلِك تَوجه بعضُ العناصر من الشُرطه إلى المَكان المِبلغ عنه لِيجدوا تِلك الغرفة داخِل منزِل متنقل يَمتلكة رجُل يدعى 'دِيفيد باركر راي' .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- صُوره للِسفآح ،
- كانَت أغرب غرفَةٍ قد يراها الإنسان في حياته فَقد كانت مزودَة بجِدار عازِل للصوت وأشياءٍ اخرى ؛ -
- وَبعد نَقلِ تلك الفتاة إلى المُستشفى أستطاعت الُشرطة التَعرف على هوِيتها والتَي كانت تُدعى 'سِينثيا فيِجل' ، كان هنالِك آثار الكَدمات والحروُق على جِسمها الهَزيل أعترَفت سينثيا أنها قَدمت مع دِيفيد إلى مَنزله على أنه شرطيٌ وفي يده شارهُ شرطةٍ مزورة ،وبعدَ ذلك خدرها وأخذها معهُ فوجَدت نفسها عندما أستَيقضت مكبلة اليَدين والرِجلين على سَرير طبي في غُرفةٍ مملوئة بمختلَف أدواتِ التعذيب .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
