...و أخيرا تكتشف أن الحياة مازالت مليئة بالمفاجآت!
و ربما قد لا تنتهي هذه المفاجآت حتى تنتهي أعمارنا..و العجيب في الأمر أن أحداثها قد تجعلك تغير تفكيرك، وجهة نظرك، قناعاتك، بعض القرارات المتخذة و ربما حتى مبادئك أحيانا ...
ستستغرب من نفسك كثيرا و ربما أيضا ستتحمس لأجل خوض تجاربك الحديثة
لكن الخوف لن يفارقك أبداً، سيكون مقابل تحمسك هذا هو الخوف و التوتر!
و أكبر محرّك لذلك هو فكرة " كيف قد ينتهي ذلك؟...هل سينتهي فعلا؟ "
و بالطبع ستتساءل كيف ستكون حالتك حينها.و كل ذلك يزرع داخلك الخشية و الحيطة و فكرة ان تتجنب كل ذلك كي لا تتأزم
و قلبك سيرفرف في ذات الحين و يقول اريد التجربة! اريد ان اواصل! اريد ان اعيش ذلك! اريد ان اغيّر!
لكن عقلك سيقف و سيكون له بالمرصادو تبقى مشتتاً و حائراً ~
VOUS LISEZ
~عن نفسي~
Randomلو كنت قادرة على الوصف لكنت اكثر راحة و استرخاء ولكن مع الاسف كلما حاولت ان القي نظرة في سجلات عقلي بحثا عن تفسير، يتوهج الضوء الاحمر و تأتيني الاشارة " يتعذر ايجاد اي ملف"...