سام ؛ مينام و لونا ثلاث فتيات جمعهم القدر في صدفة جميلة ليصبحن اقرب صديقات هن يعتقدن انها أجمل صدفة لكنهن مخطات.
فهل هناك صدفة أجمل ؟
تابعوا تفاصيل الرواية لتكتشفوا ذلك
قراءة ممتعة أسفة على الأخطاء #سماح-مروى-ليلى . . . . ..
ذهبت مينام لتلتقي بالرجل فجأة رأت أحدهم يلوح لها كما في الصورة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حينها عرفت مينام أنه صاحب الهاتف مينام: مرحبا سيدي أظنك صاحب الهاتف ، لكن كيف تعرفت علي؟ الرجل: أنت تضعين صورتك خلفية لهاتفك مينام: أووه نعم نعم لقد تذكرت تبادلا الهواتف ثم مدت مينام يدها نحو الرجل واردفت : أنا بارك مينام وسررت للتعامل معك سيدي الرجل: انا مين يونغي ، هااا لحظة واحدة ألست تلك الطبيبة العربية مينام: نعم كيف عرفت؟ يونغي: أنا هو مدير المشفى الذي ستعملين فيه مينام: أموو حقا لقد تشرفت بلقاءك سيدي يونغي: وأنا أيضا ، بما أن اليوم عطلة ما رأيك ان نذهب إلى مكان هادئ ونناقش امور العمل ؟ مينام: حسنا ، لكن أين سنذهب ؟ يونغي: لقد أخبرني ابن خالتي ان هناك محل جيد لبيع القهوة و الحلويات ما رأيك ان نزوره؟ مينام: حسنا لنذهب ذهبوا إلى المتجر الذي قال عنه يونغي لكن الصدفة انه كان محل سام لبيع الحلويات مينام: واااه إنه متجر صديقتي يونغي: ماذا؟ مينام: لندخل دخلت مينام المحل و كان يونغي خلفها مباشرة مينام: مرحبًا سااام سام: ماذا تفعلين هنا الم اقل لك استريحي ولا تاتي للعمل مينام: لا تقلقي لقد تعافيت ثم أنني لم اتي كعاملة بل أتيت كزبونة سام: ماذاا؟ مينام: اقدم لك السيد مين يونغي إنه مديري ونحن هنا من اجل مناقشة أمور العمل سام: مرحبا سيد مين ، اجلسا سأحضر لكما شيء تشربانه (بابتسامة) جلس يونغي ومينام في أحد الطاولات وبدؤوا في مناقشة أمور العمل ، احضرت لهم سام كوبين قهوة واردفت هذا على حساب المحل استمتعا!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
