آسفة هلى على التأخير
أنهينا الإمتحانات أخييييراا كانت متعبة جدااا.
.
.
إستمتعوا
.
.
آسفة على الأخطاء.
#سماح_مروى_ليلى
870 كلمة
.
.
.
Vote vote 👇🌟✨👇
.
.
.
بعد أسبوع :طرقت مينام باب منزل سام و نامجون فتحت سام و ارتسمت على وجهها تلك الإبتسام المشرقة لرؤيتها صديقتها قامت بمعانقتها على الفور لأنها اشتاقت إليها .
دخلت مينام و يونغي و تفاجؤوا برؤية لونا و كوك هناك هناك أيضاً قامت مينام بمعانقة لونا
و هي تردد : لقد اشتقت إليك حقالونا: ليس أكثر مني
مينام:لكن اين جاكسون ؟
لونا : لقد عاد للمنزل
مينام: لم تسمح لي الفرصة حتى لتوديعه
لونا: لا بأس لقد قال بأنه سيزورنا مجددنا عندما تضعين مولودك
مينام: حسنا ^^
Flash back :
كان جاكسون يمشي داخل المطار بعد أن ودع لونا لكي يلحق برحلته .
لكن ما أوقفه هو ذلك الصوت الذي ينادي باسمه ، استدار فرأى مونيكا و هي تجري ناحيته و الدموع تتجمع في عينيها ، وصلت إليه و عانقته بأقصى ما تملك من قوة و بدأت تبكي
جاكسون :ماذا هناك هل أنتي بخير؟
مونيكا : أيها الغبي كيف ترحل و تتركني وحيدة على الأقل كان يجب عليك توديعي (شهقة)
ترك مقبض الحقيبة من يده و قام بمعانقتها و اردف بابتسامة : شششش لا تبكي أيتها الصغيرة ، كيف يمكنني أن أتركك وحيدة هاه ؟
مونيكا(ببكاء): أوبا انا أحبك
جاكسون: و أنا أيضاً أحبك ، انتظريني سأعود من أجلك حسنا ؟!
مونيكا : حسنا
جاكسون: الى اللقاء و أبقي قوية
مونيكا: وداعا
مسح دموعها بكل رقة بعدها طبع قبلة لطيفة على شفتيها و رحل متفاديا بذلك سقوط دموعه ، فهو قد وصل إلى مرحلة أصبح لا يستطيع التحكم بدموعه و في نفس الوقت لم يكن يريد منها أن تراه ضعيف ، على الأقل يبقى أحدهما قوي كي يمد القوة للثاني.
تركها واقفة بينما أمسك تلك الحقيبة من جديد و اتجه نحو رحلته التي تنتظره
جاكسون(في نفسه) : لقد علمت أن هذا سيحدث ، لقد حاولت أن لا أقع معها في هذا الوداع لكن خطتي فشلت
End flash back.
جلسوا على طاولة العشاء و بدؤوا يأكلون و يدردشون
سام: إذن كيف كانت الرحلة ؟
مينام: لقد كانت رائعة
سام: جيد ، في الحقيقة لقد دعوتك اليوم و شوقا لأنني أريد أن أخبرك أنني و نامجون.....
أنت تقرأ
جمعتنا صدفة
Fanfictionسام ؛ مينام و لونا ثلاث فتيات جمعهم القدر في صدفة جميلة ليصبحن اقرب صديقات هن يعتقدن انها أجمل صدفة لكنهن مخطات. فهل هناك صدفة أجمل ؟ تابعوا تفاصيل الرواية لتكتشفوا ذلك