بارت 26: و أخيرا

27 6 0
                                    

آسفة هلى على التأخير
أنهينا الإمتحانات أخييييراا كانت متعبة جدااا.
.
.
إستمتعوا
.
.
آسفة على الأخطاء.
#سماح_مروى_ليلى
870 كلمة
.
.
.
Vote vote 👇🌟✨👇
.
.
.
بعد أسبوع :

طرقت مينام باب منزل سام و نامجون فتحت سام و ارتسمت على وجهها تلك الإبتسام المشرقة لرؤيتها صديقتها قامت بمعانقتها على الفور لأنها اشتاقت إليها .

دخلت مينام و يونغي و تفاجؤوا برؤية لونا و كوك هناك هناك أيضاً قامت مينام بمعانقة لونا
و هي تردد : لقد اشتقت إليك حقا

لونا: ليس أكثر مني

مينام:لكن اين جاكسون ؟

لونا : لقد عاد للمنزل

مينام: لم تسمح لي الفرصة حتى لتوديعه

لونا: لا بأس لقد قال بأنه سيزورنا مجددنا عندما تضعين مولودك

مينام: حسنا ^^

Flash back :

كان جاكسون يمشي داخل المطار بعد أن ودع لونا لكي يلحق برحلته .

لكن ما أوقفه هو ذلك الصوت الذي ينادي باسمه ، استدار فرأى مونيكا و هي تجري ناحيته و الدموع تتجمع في عينيها ، وصلت إليه و عانقته بأقصى ما تملك من قوة و بدأت تبكي

جاكسون :ماذا هناك هل أنتي بخير؟

مونيكا : أيها الغبي كيف ترحل و تتركني وحيدة على الأقل كان يجب عليك توديعي (شهقة)

ترك مقبض الحقيبة من يده و قام بمعانقتها و اردف بابتسامة : شششش لا تبكي أيتها الصغيرة ، كيف يمكنني أن أتركك وحيدة هاه ؟

مونيكا(ببكاء): أوبا انا أحبك

جاكسون: و أنا أيضاً أحبك ، انتظريني سأعود من أجلك حسنا ؟!

مونيكا : حسنا

جاكسون: الى اللقاء و أبقي قوية

مونيكا: وداعا

مسح دموعها بكل رقة بعدها طبع قبلة لطيفة على شفتيها و رحل متفاديا بذلك سقوط دموعه ، فهو قد وصل إلى مرحلة أصبح لا يستطيع التحكم بدموعه و في نفس الوقت لم يكن يريد منها أن تراه ضعيف ، على الأقل يبقى أحدهما قوي كي يمد القوة للثاني.

تركها واقفة بينما أمسك تلك الحقيبة من جديد و اتجه نحو رحلته التي تنتظره

جاكسون(في نفسه) : لقد علمت أن هذا سيحدث ، لقد حاولت أن لا أقع معها في هذا الوداع لكن خطتي فشلت

End flash back.

جلسوا على طاولة العشاء و بدؤوا يأكلون و يدردشون

سام: إذن كيف كانت الرحلة ؟

مينام: لقد كانت رائعة
سام: جيد ، في الحقيقة لقد دعوتك اليوم و شوقا لأنني أريد أن أخبرك أنني و نامجون.....

جمعتنا صدفة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن