حسنا الآن سألقي خطابا حقيقيا فل تنصتوا لي جيدا
أقصد فل تقرؤا بروية اي بهدوء و تكلموا مع باطنكم
تفهمون ما اعنيه اشعروا بالكلمات في داخلكم و خاطبوا
النفس المحبوسة في داخلكم.
.
.
.
.
.إعلموا ان الحياة تميت الضعفاء قهرا ً
ولا يسلم من ضرباتها احدُ
لكن ليست العبرة في تجنب الضربات بل ردود افعالك تجاه
هذه الضرباتإسدي معروفا لنفسك، و إعمل على إكتشاف ذاتك و
موهبتكإعلم اننا لم نخلق في هذه الدنيا هباءا بل على كل شخص
منا تأديت ما عليه و الرحيل
فنحن في الدنيا كعابر السبيل و ما على عابر السبيل الا الرحيل