الجزء السابع: مَشاعِر

2.1K 178 16
                                    

إذكروا الله وصلو على نبيهِ💚🍀.

صوت وتعليقات جزئية 💙.

إستمتعوا 🖤🖤.

________________

كانت تبتسم بشدة بينما تنام بين أحضان الأخر والذي يبدو كالجراء، وكم رَغبت بتقبيل شفتيهِ المتفخة أمام وجهها المبتسم.

تسحبت مِن بين يديهِ بهدوء حتى لا يستيقظ لتترك لهُ ملاحظة وتغادر بينما تكاد تطير مِن الفرحة.

***

مساءً قرر بيكهيون العودة للمنزل وترك الفندق أخيرًا لذا حزم أغراضهُ وغادر، لكنهُ توقف يبحث عنها بالفعل.

- أين العاملة ران أو رين، ماذا كان إسمها؟
كان يتحدث مع موظفة الإستقبال التي سَرحت بجمالهِ.

- أتقصد لي راين؟
تمتمت.

- أجل أجل، هي.
قال بحماس.

- اليوم هو إجازاتها، هل تريد أن أخبرها بشيء؟
قالت موظفة الأستقبال.

- لا، لا عليكِ.
قال ليغادر بينما قلبهُ ألمهُ بالفعل.

***

مَّر إسبوع شاق على كليهما، فبيكهيون إشتاق لها كثيرًا وقد أقر إعجابهُ بها، بينما هي كانت غاضبة مِن إختفاءهِ المفاجئ وعدم ظهورهِ للآن.

-لي راين إذهبي للجناح ٤٠٥ يبدو أن هناكَ خطب لدى العميل.
قالت الرئيسة التي وجدتها بإستراحتها.

- لـ..لكـ..
تمتمت بتوتر.

- لا لكن، هيا.
قالت بحزم لتغارد.

- اللعنة.
شتمت بهمس لتغادر وملامحها تحمل العبوس.

ركبت المصعد والذي يحوي شابان وفتاة صغيرة جميلة، وقد كان الصمت يحل على أربعتهم، وقد كان جميعهم يريدوم الطابق الثامن والذي يحوي الغرف ٤٠٠ إلى ٤٥٠.

وبالفعل وصلوا الطابق لتخرج بينما هم ساروا بسرعة لنهاية الممر، لتتجاهل الأمر وتسير حتى الغرفة ٤٠٥.

طرقت الباب ليفتح لها الباب مِن قبل فتاة جميلة.

- طلبتِ مساعدة؟
سألت برسمية.

- لا لم نفعل.
قالت بإستغراب.

- بلا أنا مَن فعلت.
تمتم صاحب الشعر الأحمر المبتل والذي خرج من الحمام لتوهِ.

- بـ..بيكهيون.
قالت بصدمة.

___________

نهاية التشابتر...

تتوقعوا مين البنت الشقرا؟

تحبون بيكهيون بالشعر الأحمر؟

كيف التشابتر! أحسهُ ممل.

فيديو اليوم 🤭🤭.


موتو مع رقص العصايا 🌚🤦🏽‍♀️💔.

جماعة بيكي ستان كيف الأوضاع معاكم؟
😂😂😂

صدفة || B.BH (✔️)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن