Pregnant Mother |الأم الحاملة (Completed Story)

انت مسكني

فقط  ابحث و ابحث لا اجد اثر لها

اخاف ان تكون قد تاذت  او ماشابه

اوليفيا
اجلس بجانب البحر....  اصواته  تهدء  من نفسيتي  تريحني  من كل  المشاكل التي تملئ حياتي

فقط اشعر بمراد منزعج لاني هاجرت هاري اعلم اني مخطئا و اني بدون هاري لا شئ لا ما لا مسكن لا ترفيه لا حب لا شئ بدونه

اوليفيا : اعلم انك غاضب ولكن لا تركل  هذا مؤلم

لانظر و اجد عائلة سعيدة
لاتذكر عندما كنا نجتمع

اوليفيا :ولعنة لما كل شئ يذكرني بهاري

اوليفيا: مراد اذا كانت هذه الهرمونات بسببك ستعاقب

اوليفيا : ولعنة كيف ساعاقبك و انت بداخلي اصبحت مختلة عقليا يال سعادتي

اعتقد اني منحوسة  هذا الشهر
حسنا ساتمني  امنية  و لدي يقين ان الله سيحققها

لاغمض عيني

اوليفيا : اتمني.....  اتمني ان ترشدني  علي الطريق الصحيح حتي استطيع ان اعتني  بمراد جيدا

فقط لاجد احد يستضم  بي ثم يحتضنني  و اعتقدت اني اتخيل لولا اني عندما فتحت عيني و جدت  هاري يتصبب  عرقا و عينه مليئة بدموع و لا يستطيع اخذ انفاسه بسهولة

اوليفيا : ه هاري مابك....

هاري : لا تتركني...  ا..  ارجوا  منك...  اعتزر عما حدث...  و اقسم اني لست من بعثها.... عودي معي ...  لا يمكنك حرماني  منك او مراد...  لا استطيع العيش بدونكم....  انت مسكني و هوائي....

فقط بدائنا  بل بكاء سويا ...لاحتضنه و امسح علي خصلات شعره

اوليفيا : اعتزر هاري...  اعتزر عما حدث...  اقسم ليس بيدي

هاري : فقط اخبريني....  لطالما لم تخبل اسرار عن بعضنا البعض لماذا تخفين الان

اوليفيا : لا استطيع....  فقط.....

لا استطيع اخباره....  ماذا اخبره ان اذا تزوجنا سيموت احدا منا...  حتي لا نسعد  بحياتنا

هاري : فقط اخبرني...  هيا اوليفيا...

تحولت نظرات هاري من حزن لغضب حتي  انه امسك بيدي و اعتقد انها ستترك اثرا

اوليفيا : هاري يدي تؤلمني......  هاري ! 

ليستفيق  لما كان يفعله و يترك يدي التي تركت اثرا اصابعه

هاري : اعتزر اوليفيا...  فقط فكرة انك تخفين عني شئ اغضبني

اوليفيا : تريد ان تعلم ما هو هذا الشئ؟ ...  فل تستمع جيدا هناك شخصا يهددني  بقتل كلانا اذا اكملنا  مراسم الزواج....  كل لحظة كنت افكر ماذا افعل هل اخبر هاري...  لا لا اريد احزانه  او اخافته....  فقط كنت افكر بك و ليس بنفسي....  لما لا تفهم ان هذا لصالحك ...   اذا متت  الشركة ستنهار  من بعدك و عائلتك ستحزن  لموتك و الصحافة لن تهداء  اما انا فلن يجدي نفع ورائي فقط امي و نازلي من يهتموا لامري ...  انا لا شئ بهذه الحياة.... من انا؟....   انا لا شئ بدونك

قلتها بسرعة شديدة و بكاء

فقط هاري لم يتحدث فقط كان يبكي و علي وجهه نظرات الصدمة و عندما انتهيت من حديثي احتضنني  و كائنه  ياخذ المي

.
.
.
.
عدنا للمنزل
قرر هاري انه سيجلب حراس علي البيت لحمايته حتي يخفف من خوفي

حسنا غداً سنتزوج و ينتابني  شعور سئ اقسم

هاري : الم تنامي بعد قطتي المشاكسة

لانفي  براسي

هاري : حسنا اليوم القطة ستنام علي صدر  صديقها الصدوق لتسمع  دقات قلبه و تطمئن لتنام  سعيدة

ليقولها  بصوت طفولياً

اوليفيا : هل تقرا  افكاري 

هاري : عيناك تخرج الكلمات عزيزتي

اوليفيا : ولكن كيف لا استطيع قرائة افكارك

ليقهقه

هاري :انها موهبة عزيزتي....  هيا للنوم يا قطتي

لا غمض عيناي و اخلد  للنوم

.
.
.
.

استيقظت و عندما فتحت عيني وجدت الكثير من الفتيات بلغرفة لافزع  لتاتي نازلي من بينهم

نازلي : هيا امامك الكثير لتجهزي  انظري  هؤلاء للملابس و هؤلاء للميك اب و هؤلاء للشعر و غيرهم هيا يا فتاة 

لتاخذ  بيدي و توصلني المرحاض

اوليفيا : ناز.... 

ولكنها قد ذهبت

استحممت  ثم خرجت و ارتديت  شئ مريح
بدات خبيرة الميك اب بوضع مساحيق التجميل لي
.
.
.
انتهيت من جميع الاشياء متبقي ساعة حتي ياتي هاري و ياخذني  للخارج

حسنا ابدو  رائعة بحق
ابدو  مثل الاميرات