'' ابنه القاتل ''

لقد تذكـرتـك

ايلينا: في الواقع لا لقد حصلت عليها من ذالك الفتى في المشفى

ستايفن: بقلق .. لما كنتي بالمشفى هل كنتي مريضه ؟

ايلينا: بابتسامه .. لا تقلق انا الان بخير

ستايفن: الحمد لله قلقت كثيرا

ايلينا: لم تسال نفسك لما اتيت اليك

ستايفن: لما هل هناك سبب ما

ايلينا: انت تعلم انني اعيش الان في غرفه في احد الفنادق لان منزلنا قد اخذاه اؤلائك ال***

ستايفن: وهو يضحك .. اجل اعلم

ايلينا: نحن لا نستطيع العيش هناك طول حياتنا لذى سيسافر ابي الى الصين حيث يعيش عمي ولا يوجد مع والدي المال الكافي لاياخذني معه لذى - قاطعها

ستايفن: بحماس .. لذى ستعيشين هنا معي صحيح

ايلينا: بخجل .. ان لم يزعجك الامر

نهض ستايفن من مكانه ليبدا بالركض والصراخ في المنزل كالطفل بينما انفجرت ضاحكه عليه

ستايفن: بصراخ وسعاده .. هيا لاصطحبكي لغرفتك

ايلينا: بابتسامه .. غرفتي ؟!! حسنا

كنت تنظر لتلك الغرفه التي اصطحبها اليها بشده

ايلينا: من اين لك هاذه الغرفه ؟

لقد كانت موجوده في المنزل - بنفسه - علمت انك سوف تعودين لي مره اخرا لذا احظرتها لك

ايلينا: بابتسامه .. وااه انها جميله

ستايفن: اذا بدلي ثيابك واخلدي للنوم فغدا يوجد مدرسه ولا يوجد غياب مجددا

ايلينا: تضحك .. حسنا ابي لقد فهمت

ستايفن: بابتسامه يربت على شعرها .. فتاه مطيعه

ايلينا: اه صحيح ماذا حدث بينك وبين والدك

ستايفن: اتعلمين امرا عند رؤيتي لكي ذالك اليوم وانتي تعانقين والدك بعد خروجه من الحجز جعلني اشتاق لوالدي لاكن هناك امرا ما يجعلني اتراجع عن التحدث اليه

ايلينا: صحيح ان والدك قد اخطا لاكن لا تكن هاكذا فهو حقا يحبك كثيرا فلتسامحه ارجوك

ستايفن: بابتسامه .. سوف افكر بالامر والان هيا بدلي ثيابك واخلدي للنوم