لا اعلى كيف ابداء
لا اعلم ماذا اقول
لا اعلم كيف انتهي
ولا اعلم لماذا سأتكلم
ولكن اعلم انني بحاجة لهذا...
بحاجة للتكلم
بحاجة لمن يستمع الي
بحاجة الى شخص بجانبي
بحاجة اليك انت!
بصراحة؟...
دعني اُخبرك بالحقيقة...
لا تنعتني بالدراميا بعد ان انتهي...
لا تنعتني بالحساسة بعد ان اتكلم...
لا تنعتني بالمضحكة بعد ان اشكِ...
بل احضني و ربت على كتفي كي ابكي!
لما لا نتكلمُ عن قلبي قليلاً؟
بصراحة....
لو أنهُ ورقا لمزقتُِها...
لو أنهُ زجاجة لكسرتُها...
لو انهُ جدار لهدمتُه...
ولكنهُ...قلبي!
هل اشلعهُ من مكانه؟
هل اطعنهُ بسكينً حاد؟
هل اُخرجه ولا اُعيدهُ؟
هل اطلبُ منهُ التوقف؟
و ان فعلت...
متى سيتوقف؟!
قلبي احب مرة واحدة...
ظننتُ انهُ احب الشخص الصحيح...
ظننتُ انني سأصبحُ سعيدة بذلك الحب...
ظننتُ ان الأبتسامة ستبقى على شفتي معهُ...
طننتُ اشياء كثيرة ولكن ولا شيء من الذي ظننتهُ كانَ صائباً!
يالا خيبة الأمل!
"لماذا؟"
خرجت تلك الكلمة بصوتً مبحوح...
بصوت يوشك على البكاء....
بصوت و نبرة تشرحُ مقدار الحزن التي انتي بها!
"ربما...لأنني لم اعد استمتعُ معكِ!"
"تستمتع؟"
"نعم استمتع!"
لم يعُد يستمتعُ معكِ...
يالا الأهانة...
هل يقصُد انكِ مجرد متعة لا اكثر؟
والأن حانَ وقتُ استبدالُها ب اخرى..
كالألعاب تماماً؟
تُراقبينهُ بينما يضع اغراضهُ ب تلك الحقيبة الكبيرة فا هو الأن ينوي على هجركِ و تركُكِ وحيدة للأبد و لماذا؟
لأنكِ لم تعودي ممتعة!
"حسناً...اذهب اعثر على شيء تستمتع به غيري..."
تلك الكلمات كانت تخرجُ بصعوبة
بصعوبة لدرجة ان بكل حرف يخرجُ من تلك الكلمات تجعلُ دموعكِ تتساقط وتتزامنُ معها!
قلبُكِ احبهُ بصدق
احبهُ بدون شروط
احبهُ بدون اي غاية
احبهُ بدون اي سبب
احبهُ لانهُ مين يونغي
احبهُ لأنهُ اخطاء...
قلبُكِ اخطاء!
أنت تقرأ
تخيلات يونغي || Min Yoongi
Lãng mạnمشاعر ضائعة وجدت ضلاتُها في كتابً من فراغ ~ لكل من يريد دخول علامي فل تدخل ولكن اولاً.. ~ اجعل مُسيقاك البسيطة و الجميلة تملئ ارجاء هذا الصمت اللطيف! و الأن لندخل! ✨ تخيلات قصيرة ومتنوعة عن شوقا 🖤
