🔅إشْراقاتٌ رَضوِيّة - مِن الأدْعِيَة المَأثُورَة :
—
جَاءَ فِي الْأَثَرِ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا عَلَيْهِ السَّلَام : " ... مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَكْتَالَ بِالْمِكْيَالِ الْأَوْفَى وَأَنْ يُؤَدِّي الْحُقُوقَ الَّتِي أَنْعَمَ اللَّهُ بِهَا عَلَيْهِ ؛ فَلْيَقُلْ فِي كُلِّ يَوْمٍ : سُبْحَانَ اللَّهِ كَمَا يَنْبَغِي لِلَّهِ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ كَمَا يَنْبَغِي لِلَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَمَا يَنْبَغِي لِلَّهِ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ، وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ النَّبِيِّ الْعَرَبِيِّ الْهَاشِمِيِّ وَصَلَّى اللَّهُ عَلى جَمِيعِ الْمُرْسَلِينَ وَالنَّبِيِّينَ حَتَّى يَرْضَى اللَّهُ ".
وَوَرَدَ فِي فَضْلِهِ : " مَنْ أَحَبَّ انَّ يَعْلُوَ ثَنَاؤُهُ عَلَى ثَنَاءِ الْمُجَاهِدِينَ ، فَلْيَقُلْ هَذَا الْقَوْلَ فِي كُلِّ يَوْمٍ ، فَإنْ كَانَتْ لَهُ حَاجَةٌ قُضِيَتْ ، أَوْ عَدُوٌّ كُبِتَ ، أَوْ دَيْنٌ قُضِيَ ، أَوْ كَرْبٌ كُشِفَ ، وَخَرَقَ كَلَامُهُ السَّمَاوَاتِ السَّبْعَ ، حَتَّى يُكْتَبَ فِي اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ " .
📚 مستدرك الوسائل .
—
#إشـراقـات_رضـويــة