1 ديسمبر 1730
أول أيام الشتاء الجميع يختبئ في منزله ضاما إليه أبناءه من هول هذا اليوم لكونه يوم موت الملك..
30 سبتمبر 11: 59
( يدخل أخ الملك بعد كسره للباب)
شانيول: ما هذا بحق عشتار ألم تمل بعد من هاذا التهريج يا إبن#$¥£*
جيمين: لا تنسى كوني الملك لهذا حسن ألفاظك قبل أن أعلق رأس حضرتك على جداري
شانيول: لن أحسن من ألفاظي حتى تعطيني سببا مقنعا لإرتكابك تلك الجرائم البشعة بحق شعبك.. هذه المرة لن أمررها لك
يبتسم جيمين إبتسامته المريبة و يقول
"إذا سامحني يا أخي لأنك على وشك المبيت بالسجن"
1 ديسمبر 00: 12
يخرج الجيش بعد تلقيهم أمرا بخطف كل من هو بالخارج و إحضاره للغرفة التعذيب أما النساء منهم يقدمهم كطبق ليتم إختصابهم من طرف جنوده...
كانت جميلتنا على وشك إغلاق محلها المتواضع والعودة إلى أمها المريضة لتحرص على شرب دواءها ولكن حدث الذي لم يكن في الحسبان فقد ألقوا عليها القبض و هاهم يأخذوها للقلعة...
1: 00 غرفة التعذيب: صوت صراخ يقشعر له الأبدان عم المكان بسبب ذالك الذي يجرحهم بسكين حاد متسخ ليزيدهم ألما و بعدها يلقي بهم في حمام مملوء بعصير الليمون و الكحول
.
.
.
.
.
_يتبع_