الساحرات 👿👿 {كاملة}

اعترافات 💜💜 كابوس مرعب 😢

البارت04:

مرت الايام و ابطالنا و بطلتنا لا  يتوقفون عن قضاء أوقات مسلية جعلت من الفتيان يقعون في حب الفيتات عدا كيارا لا تريد ان تجرب الحب مجددا ، لكنها لا تكف عن مقابلها لجنكوك أما فهو يجعلها تخضع له و بأضعاف كما يجعل تصرخ طلبا للنجدة عندما ترى يوتان  فهو أصبح لا يخاف من المرتفعات عكس التي مازالت لم تواجه خوفها ، و اليوم حيث سيعترف  فيه كل من جيمين و تاي لايميليا و مايا

جيمين: الإله جيد جدا لقد أصبح المكان جاهزا أرجوا أن تبادليني مشاعري الإله ايميليا لقد أخذت عقلي وقلبي، اااو اااو لقد أتت كيف أبدوا اه جيد وسيم و رائع 

ايميليا: جيميني هل انت هنا  جيمينا هل انت موجود

جيمين: مرحبا ايميليا

ايميليا: اهلا لكن لما كل هذا (كم يبدوا وسيما و لطيف)

جيمين : هل ستظلين واقفة هناك تعالي

ايميليا: اااه أجل ، حسنا ما سر هذا الجو الرومانسي

جيمين: بصراحة هناك أمر اريد أن اخبرك به

ايميليا: تفضل

جيمين: ايميلي اسمعي انا حقا لست ادري كل ما رأيتك قلبي ينبض بشدة و كل تفكيري منحصرة بك انت فقط منذ أن رأيتك و انت قد ايراني ربما سيقولون انك استخدمت يحرك ، لكن بالنسبة لي انت قد استعملي سحر من نوع اخر هدوئك طيبتك ابتسامتك البريئة كل شئ بك جعلني اقع لك ، لذلك ايميليا ساحرة مملكة السحر هل تقبلين من بارك جيمين حبيبا لك فأنا حقا أحبك بكل ما تحمله هذه الكملة من معان

ايميليا:  اقبل ... أقبل ... أقبل

جيمين: أحبك يا  زهرتي

ايميليا :  أحبك أيضا جيمينا

أقترب منك حتى بقي سوى إنش صغير بينهما لينعدم التهم شفتيها في قبلة رومنسية هادئة  لتحيط هي أخرى بيدها حول رقبته ، ليشدها اكثر إليه من خصرها حتى ظهر شعاع أزرق اللون لتبتسم وسط قبلتها، ابتعدا عن بعضها ليرى جيمين وشم زهرة الجويري لينظر اليها لتبتسم له

جيمين: لما هي تشع هذه الزهرة

ايميليا: انها تعني اننا أصبحت ملكك و أيضا هي تثبت مدى حبنا لبعض

جيمين:  رائعة جدا عليك   و أيضا أحببتها

ايميليا:  يا انت تخيفني جدا بهذه الابتسامه

جيمين:  هههههه لم اقصد ذلك زهرتي فقط يجب أن تعرفي انني لست لطيفا

ايميليا: منحرف

ليضما بعضهما و يمضيان سهرتهما معا التي تملاها ضحكات ايميليا و انحراف جيمين، أما في الجهة الأخرى  كان الثنائي المجنون في مدينة الملاهي يقضون وقتهم بسعادة ، ليستغل تاي فرصته دون قول ايت كلمة ليدير إليه مايا و يقبلها انصدمت من فعلته ما هي إلا ثوان حتى بادلته ليظهر  نور ساطع احمر عليه وشم العنقاء لتسعد بذلك و تقبله بكل حب