كنت بنزل التشابتر قبل بس انشغلت كثير
هالكم يوم
أول شي حابة أشكركم عالقراءات والتصويتات
والي يعلقون أحبكم كلكم
موااااه
أتمنى تستمتعوا بالقراءة
...
العالم معقّد
نحن كنا نبحث عن الحب
كيم نامجون ~her
...
بعد انتهاء محاضرات جين في وقت ما بعد الظهيرة ، ذهب جين إلى منزله حتى يرتاح ، لأنه لم ينم شيئا البارحة.
عندما وصل إلى منزله، قام بخلع ملابسه والاستحمام سريعاً . ثم غطّ في نوم عميق.
'دينق دونق' ، 'دينق دونق'.
سمع جين صوت جرس منزله الذي أدى لإيقاظه. تسائل من الذي سوف يأتي بهذا الوقت، فهو لا يذكر أنه قام بدعوة أحد إلى منزله.
"من هنالك؟! " قال بصوت عالٍ وهو يمشي للوصول لباب منزله حاكًا رأسه لكي يستفيق.
"هيونق! إنه أنا " سمع صوتاً من خلف الباب ، صوتُ لم يسمعه منذ مدة.
ركض جين باتجاه الباب وقام بفتحه ثم احتضن الواقف أمام الباب " جونقوكييي، اشتقت إليك يا فتى" ثم قام بصفعه على رقبته.
"وأنا اشتقت لك هيونق" ابتسم ذو العيون السوداء المتلألئة.
نظر جين حول جونقكوك فوجده يمسك بحقيبة سفر وعلى ظهره حقيبة أخرى يحملها "ولكن لم تحمل معك أغراضك؟".
"في الحقيقة لقد جئت لأطلب منك معروفاً، القصة وما فيها أنني كنت أعيش في غرفة في السكن مع شريك بالغرفة. ولكنّ منذ يومين وعندما كان يدخن الحشيشة حدث حريق في الغرفة وتحتاج إلى الوقت لإعادة ترميمها.
هل تسمح لي بالبقاء معك لبعض الوقت؟" نظر جونقكوك بعينين سوداوين لامعتين إلى عيني الأكبر.
"أيها الأحمق وهل تظنني سأرفض " قهقهة جين وأمسك برقبة كوكي ثم أدخله للداخل.
"غرفة الضيوف إلى اليسار، خذ راحتك بالمبيت هناك" أشر جين بيده لجونقكوك الذي توجه للغرفة كي يرتب أغراضه.
خرج كوكي من الغرفة وتمشى في أنحاء المنزل . ثم ذهب للمطبخ كي يشرب بعض الماء حيث لاحظ وجود بضعٍ من علب الكحول فارغة.
"لا تزال تحب الشرب كعادتك هيونق" ضحك ذو الشعر الأسود .
"إذا كنت لا تمانع ، أنا ذاهب اليوم للشرب والتسكع مع تايتاي وأصدقاءه، أتريد الذهاب؟".
"من هذا تايتاي؟ هل أعرفه؟" سأل الأكبر باستغراب.
"آه" حكّ جونقكوك بيده خلف رأسه خجلاً"إنه توأم روحي، تعرفت عليه منذ سنة أو أكثر".
أنت تقرأ
HOME~ توأم روح ~نامجين
Fanfictionفي عالم مغاير حيث توائم الأرواح موجودة. يمكنك معرفة توأم روحك عن طريق كلام مكتوب على ساعدك الأيسر، وهو أول شيء سيقوله لك توأم روحك. كيم سوكجين طالب جامعة في سنته الرابعة،يؤمن بأنه سيعيش قصة حب مع توأم روحهووأنه سيجد فيه شعور المنزل والانتماء. ولكن ل...
