قصة عن الحقيقة بأبعاد مختلفة وسط معانات و بصيص من الأمل
.
.
يورا فتاة في الثانن عشر من عمرها تدرس في الثانوية تعيش جياة هادئة تنقبل حياتها رأس على عقب حين تتعرف بفتى غريب الأطوار
تنتقل يورا الى سيول للعيش بمفردها و الدراسة اليوم الأول : تصل يورا الى سيول "اههه كم انا متعبة انها الصباح و يجب ان افعل اشياء كثيرة لا بأس تشجعي يورا فايتينغ همم حسنا ماذا لدينا (تخرج ورقة) يجب ان اذهب للمدرسة و اكتشف كل شيء بعدها يجب ان اجد شقة و ابحث عن عمل دوام جزئي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تذهب يورا للمدرسة اوه انها كبيرة و جميلة اتمنى ان اكون من الأوائل تذهب لمكتب التوجيه تطرق الباب و تدخل يورا : تنحني مرحبا ان تلميذة جديدة جئت من بوسان المرشدة : اهلا تفضلي يورا: اه حسنا في الحقيقة اريد ان اعرف كل شيء عن المدرسة و عن الدراسة هنا المرشدة : تضفلي هذا كتاب فيه كل ما تحتاجينه من موعد دخول و النفقات الدراسية و كل شيء يورا: اه شكرا لك لقد ساعدتني كثيرا المرشدة: ان احتجت لشي انا في الخدمة "تخرج يورا و تجلس في الساحة " ووواااه هناك العديد من الفصول حسنا لنرى اولا السكن هممم لا اريد غرفة مشتركة سأبحث عن شقة قريبة من المدرسة " تجد يورا شقة قريبة من المدرسة في الطابق الأول بسعر مناسب " اوووه ارتحت لم يبقى العمل سأترك ذالك للغد علي ان ارتاح الان و ساخرج للتجول لاحقا "تنام يورا و تستيقظ لتسمع الهاتف يرن " اوه انها امي تتكلم يورا مع امها لفترة ثم تغلق سأخرج الان لأتجول اريد ان اتاقلم مع الاوضاع بسرعة لكن علي أن أستحم أولا اوه لا يوجد مياه ساخنة اهذه مزحة ؟ ربما علي ان أسال احد الجيران تخرج يورا و تنزل للطابق السفلي لتجد باب حديدي مكتوب عليه لا تدخل اووه يبدو هذا مخيف لكن اعلم انعدها فقط دعابة تدق يورا الباب لا احد يجيب تدق مرة اخرى لتسمع صراخ تبتعظ يورا خائفة و يفتح الباب...... يتبع
