كلشي دخل الحفلة بدات
موسى. مرحبا بيك ابا
حاج حمد. شكرا فينها حفيدتي
سمية. كتسركل فزنقة
حاج حمد. مسولتكش قول اولدي موسى
موسى. راها كتوجد راسها فينها مها فدوى
حاج حمد. راها مع الحاجا تيجي كلشي و يهبطو
موسى . وخا ...... قلبي على براء قولي لو خصو يجي ضروري
سمية. زدتو فيه والله روح روح افلاش غيجي هو
موسى. سمية خلني مزيانا معاك عفاك صافي
مشا و خلاها شداها الفقصة كلشي كلس بلاصتو سمية كتشوف فدوى لكالسا فكرسي متحرك بعيون حاقدا و حاسداها
مع تطفاو الاضوااء مع دخلات و زياد قابط فيديها كانت لابسا
كسوا طويلة بلا كمام طاج فوقني بالبض و هبطة و هي تاتزرااق جاتها فنا
صحافة كلهم تجمعو عليهم و بداو تيصورو و هنا غتبدا اشاعات تنتشر
حاج محمد . اليوم جمعتكم كملين باش نقدم ليكم الاميرة و الوريثة ديالي روح زايدي
كلشي تصدم كفاش الوريتة
حاج محمد. نصالاملاك ديالي مكتوبين فسميتها حيت كتو من 12 سانا و هي عايشا فالحرمان زيادة الى حقها و حق باها
براء. ههه هدشي علاش جمعتينا و ضيعنا و قتنا
موسى. حتارم جدك
روح. انا بغيت غا ماما فينها
حاج . اجي ابنتي عندي نشم فيك ريحت المرحوم
مشا عنقها تيبوس فيها و يعنقها جرها من يديها جيهة الحاجا و فدوى
حاج. هدي هي ماماك
رووح . ماما
طارت عليها بتعنيقا كتبكي حيت فقدا احساس ديال حنان الام
فدوى. بنتي هئ هئ هئ
روح. متبكيش اماما هنا رجعت احبيبا متبكيش
فدوى. هئ عئ هئ عئ
موسى. هاهي حداك براكا من البكا
فدوى. شكرا حيت و فيتي بوعدك
موسى . مبناتنااش
حاجا يامنة. اوا حيدو خليوني تانا نفرح بحبيبتي
روح. ههه
كلشي تيفرح ب روح الى واحد جوج غيرا تطاير من عنيهم
. سمية. قلك نص و رتو
عفاف. سعدتها من مورانا و هاهي خدات الورت
سمية. بفف
عفاف. قالوها زمان فلوس لبان يكلهم زعطوط
سمية. بنتي العزيزة كتقصدني واقلا سيري لله يهديك
عفاف. غا متال ا مي
سمية. غا ماما اويلي علا العروبية قدي هدرتك
رغد. هههه شوفي روح شحال فرحانا
ليندا. واييه
رغد. نشالله تنتي تجمعي معا ولديك
ليندا . مكرهتش والله تفو حسا بنقص كبير
رغد. معندك مديري صبر ابنتي
ليندا. خههههه راك صغر مني هاد القردا..
أنت تقرأ
الغامض و فتاة الادغال
Romanceالقصة كتهدر علا جوج شعوب مختلفة شعب او بلاحرا اناس عيشين ف متاهة مدخلتهومش حضارا باقين كيعيشو حيات الانسان القديم كيعتمدو علا ادوات بديء فالحياة ديالهم و اناس اخرين و صلين فتقدم معندهمش علم بهاد ناس لعيشين ديك حياه عيشين رفاهية كفاش هد جوج طب...
