الغامض و فتاة الادغال

58

كانت عرقانة بزاف و ناعسا  تتركل فبلاصتها  و تبكي انين  ديالخا ماشي و كيتضاعف  تتعيط بسميتو و تغوت  حل عنيه  شعل ضو و دار عندها كانت  حمرة بحالا نفس مقطوعة  فيها تترعد فبلاصتها
سقر. رغد رغد
لحياة لمن تنادي مجوباتوش  ناعسا وو تتبكي فنعسها قرب حداها حط  يدو علا حنكهاتيحرك فيهاا
سقر . ملكي
حط  يدو على جبهتها لقاها صخونة بزاف تتقول شي كلام مامفهومش و كتهلوس  بسميتو   شاف فيها بتعب هزها بين دراعو و دخلها دوش عمر بانيو بلما باررد خشاها فيه و هي تنقز لسقات فصدرو رجع هبط بدا تيحطها شويه بشوية تولفات الما تخشا معاها و هو حطهاا فوق منو  و المعلم جا على ديالها نيشان   نيشان   بدا تيحط لما  على رايها و هية  كرزا يديها تترعد ليه يديها مزيرين على كتافو و جها محطوط فعنقو  ناض بشوية و هو باقي هازها بين يديه حطها فوق ناموسية شاف فيها ديك كسوة بيضا لكانت لابسا و لات شفافة لحمو كلو  كيبان لبسا غا سليب من تحت قرب ليها طلع ليها يديها و حيد ليها كسوا    و حاول ميشوفش فيها  بغا يحل جيهتا فالمريو لقاها مسدودة جبد صوفيطما طويلة ديالو خشاها فيها  هبط ليها سليب بالخف   هز شعرها  نشفو ليها و حطها فوق ناموسية و هي تترعد ناض بدل حوايجو بقا غا بشورط تقاد فبلاصتو شافها تترعد  و هو يجرها العندو  معنقها و خااشي و جهو ف عنقها
رغد. عفاااك عفاااك متخلنييش انا كنبغيييك عفاااك سقر نتا ماسي خويا انا مراااتك  هى هى هى لا لاا متزوجس بيها
مصدوم من هضرة لكتقول خيف ليكون كتبغيه بصح
سقر. شش متخفيس عمري نخليك
زادت تمخشات فيه  و معوداتش هضرات سدا عنيها و كترعد بين يديه و هو كيزيد يخشيها فيه نهار جديد سماء صافية كانت كالسا فجردة      عقلها مشوش بزاااف حركات  لكيدير  معاها كيبرهنو على انه كيحماق عليها    مي معرمرو عتارف ليها ناضت   من بلاصتها  دوزات مكالمة
عفاف. سلام......   غا معا دنيا..... اه ....... وي كنبغييه... دكشي علاش  عيطت ليك..... صافي...... اه تجي ليوم تعشا معانا..... لا متجيبهاش..... و غتخسر دكشي لي متفقين عليع.....  صافي صافي وخا...... يله تلااح.....