الغامض و فتاة الادغال

38

دازت سيمانا اليوم غتخرج روح من سبيطار كانت هي باقا ناعسا  اما فدار كانو عائلة كلها مجموعة حيت الحاج و الحجا حضرين
الحاج.  براء نتا لغتجيب  روح
براء. مامساليش
الحاج. انا هضرت  هضرتي متعاودش ولا مابقا حترام
براء. كنحترمك مي  تحكم فيا لا الوليد
الحاج. نوض الله برضي عليك
الحجا. عفاك اوليدي را بسبابك هي تما عفااك
براء.   وخا الوليدة
ناض كيأفأف  هو بصح صعيب الى   منين  تيكون مع جدو ولا جدتو  كيهبط كواريه و كيحترمهم بزف حيت هما لكبروه شد طريق  عندها دخل بنت  ليه ناعسا قرب ليها  يله بغا يهزها و هي تفيق
روح. لا اخلني نتمشا بوحدي
براء. شووط
هزها   بين يدو بلا هضرة   هبطها    و طبيبات كلهم   تيهضرو و يصورو   و حسدين روح على  براء لأصلن مبناتهم والو    و صلو الدار رجع هزها و دخلها     حطها فوق فطوي و   عائلة تيسوفو فهاد خونا قالو ليه غا جيبها هو هزها  
كنزة. على سلمتك احبيبتي
هلال. ختي باش كتحسي
روح. هه  را حيدو ليا طرف مني باش غنحس
رغد.  ياه دبا حسا بالخوا ف الداخل ديالك
روح.  سكتي الكلاخ
براء  . لغيطيب وصيوه على روح يحطو ليها مكلتها راسها و متكونش شي حجا  تقيلة غا صوبة و شلاضة دلاح و الخوخ حيدهم ليها     را مصلحينش
سمية. وخا اولدي
ناض خرج   و خلاهم تيسولوها   على كدايرة  كانت عفاف  طلعا بيتها تا طلقات مع زياد شاف فيها  و بتاسم
زياد صافا
عفاف. حمدالله
زياد . مزيان
عفاف. و نتا
زياد. حمدالله هاد ساعا مزيان
عفاف. مزيان
زياد. كيداير مع الخدمة
عفاف.حمدالله
زياد.   مزيان
دخلات البيتها و خا كان حوار عادي الى انها فرحات بزاف    ولات حمرة بزاف  ضحكات على رسها و خرجات  هبطات توجد العشا
فليل. كان كولشي مجموع  من غير روح لكانت كلسا فبيتها   متكية  و عرق تيهبط منها حسا بالوجع عندها  مكلا محطوطة قدامها و مقداش تاكل دخلات هلال  عندها شافت فيها  مصدومة
هلال. مالك  اختي
روح. اح جنبي هئ هئ عئ هئ
هلال. دم خارج ليك من جنبك حيدي حيدي
روح. اي حيدي  يدك الخرا
هبطات تتجري  فدروج لقات غا براء قدامها جراتو من يدو
هلال. براء  دم  روح اجي عفااااك.....