غضب

12.5K 132 6
                                    

بعد ما خرج داني من مكتب اسامة ضرب الكأس بالارض و حرق يدهه بالسيجارة جلس على الارض كطفل ضعيف الشخصيه لايتمكن من ارجاع لعبة وهو يبكي عليها ...يتنمى اسامة ان ترجع صغيرته  كما كانت في السابق اي عندما كانت صغيرة كيف هي عنيدة وشريرة لسانها تبرى منها و كم هي مشاغبة للغايه لاكنها طفوليه وظحكتها لايوصفها الخيال ابدا ..
قاطع عالم حزنه وخياله الذي يكاد ان لايخلو من الما صوت طرقات الباب
اسامة :اغربي عن وجهي يا عاهرة انتِ مطرودة
الفتاة بحزن :اسف يا سيدي وصلت اخباريه من القصر  بأن السيدة الما قد نقلوها الى المستشفى وهي الاض في العنايه ..في مستشفى ....... الخاص بكم سيدي
كانت الفتاة تتكلم من وراء الباب وبالكاد كانت تمسك دموعها من النزول الى وجنتيها في الان قد طردت من الوضيفه وليس لها عمل ..خرج في وجهها ذلك التنين ذو الانفاس الملتهبه والعيون الحمراء الغاضبه ابعدها من اماه وسقطت على الارض هو لم يعرها اي انتباه ابدا خرج مسىعا من الشركته الكبيرة التي بدت كما لو انها تتئلف من مئه طابق ..وبالكاد خرج منها اخذ سيارتة المضلله السوداء وذهب مسرعا الى المستشفى الذي يبعد عنه ربع ساعه تقريبا لاكن ايضا هذا الدقائق الخمس عشر بدت كقرن كامل عليه ..هو الان مرتبك جدا وفي رأسه تدور اسئله كثير ماذا لو ماتت ؟ماذا لو صحل لها شيء مريع ؟ ماذا لو صحت وهي تكرهه ؟ كيف له ان يفعل ؟ ...
كان يسوق السيارة بأقصى سرعته الى ان وصل الى المستشفى التي جعل طريقهه ب 3 دقائق فقط من شدة سرعته في السياقه خرج من السيارة مسرعا وتركها مفتوحه .قام الحراس بسياقتهاا الى مكان خاص بعيد عن گراج السيارات الذي يقع خلف المستشفى ..
دخل الى المستشفى ورأى احد لخدم يأتيه بسرعه
الخادم : سيدي ان السيدة تمكث في الطابق الثالث
كان الخادم يهرول ورأئه من شدة سرعه مشي اسامة
ذهب الى المصعد وضغط على الزر واتجه به المصعد الى الطابق الثالث .
خرج بسرعة من المصعد ليلقاه خادم اخر ويخبره انها في الغرفه رقم 22 الخاصه بالعنايه المركزه
ذهب الى الغرفه مسرعا وكاد ان يقتحمها لاكن اوقفه خروج الدكتورة
اسامة:كيف حالها يا دكتورة
الدكتورة:ان حالتها خطرة قيليلا يجب ان تبقى هنا لمدة اسبوع او اكثر لانها تحتاج الى الرعايه التامه ..وانا اقمت بواجي على اكمله لانها تعرضت لاغتصاب شنيع جدا واجريت الازم لكي لايكون لديها اي حمل في الايام القادمة
نظر لها اسامة وتطاير النار من عيهن كيف لها ان تحرمه من اطفاله
اسامة :انتِ مطرودة اخرجي من المستشفى حالا والا سوف اقتلك
الدكتورة: من تكون لكي تطردني من هذه المستشفى سوف ارسل لك الشرطه لكي تخرجك من هنا انك تثير الفوضى
نادى عليها الخادم بينما اسامة دخل الى الغرفه راها ممددة وغطاء الاوكسجين  على فمها المصل في يدها وكأنها نائمه بسلام وهي في هذه الحاله ...
اما عند الدكتورة والخادم
الخادم : هي انتِ ،،، انتِ لاتعلمين من يكون هذا الرجل
الدكتورة: وانا لا اريد معرفته
الخامد: انه السيد اسامة صاحب هذه المستشفى يا حمقاء والان اخرجي ..
الدكتورة:ماذا ،،،ماذا قلت
ضلت الدكتورة تبكي انها قد جلبت لنفسها مصيبه كبيرة جدا
عند اسامة الذي بكى كالطفل وهي ممسك يدها وويدفن وجهه في يداها
اسامة: اسف ياصغيرتي سامحيني ارجوك حقا اسف ...
انا لا اعلم ماذا حصل لي في تلك اليليه لاكنك كنتي تثيرين رغبتي بالتقرب اليك رغم انكِ نائمه ..اسف حقا اسف
بعد عدة دقائق وهو يردد كلمة اسف ..
قام ومسح دموعه عن خديه بعنف كبير وعدل من وضعية سترته وخرج من الغرفة ذهب الى الحمام المجاور غسل وجهه ونظر الى المرأة وتوعد للدكتورة التي حرمته من فركرت انه سوف يصبح ابا فهو وبعد لان لايمكنه التقرب منها لانها سوف تكرهه حقا وتضن انه اخذها فقط لكي يريح نفسه ويسكت شهوته
خرج من المستشفى وذهب الى القصر دخل الى غرفته استحم وخرج وهو يلف المنشفه حول خصره اخذ الهاتف واتصل بالخادم
اسامة: اجلب لي الدكتورة التي عالجت الما بسرعه وضعها في غرفه التعذيب امامك فقط 15 دقيقه
اغلق الهاتف ولم يتح للخادم قول اي حرف ..نشف جسمه وارتدى ملابسه السوداء  ...كم انه يحب اللون الاسود..
خلال اقل من 9 دقائق وبعد ان اكمل ارتداء ملابسه ذهب لكي يختار احدى ساعاته العالميه الرائعة الجمال وغالية الثمن  ..طرق الباب
اسامة:من
ساندرا: ان جون في غرفت التعذيب سيدي
ابتسم بحقد كبير ...هو دخل الى الحمام لكي يسترخي ويترك التفكير بالما قليلا لكي يفكر في ابشع طرق التعذيب لها ولاكن رفضت مخيلته التي اغرمت وعشقت الما وضلت تفكر بالما  و قليل من الثوان لكي يفكر بتعذيبها
خرج من الغرفه الغرفه وذهب الى الطابق السفلي رأى امامه الخادم جون ..دخل مسرعا بينما جون كان ينتظر حتى لو نظرة منه تكفي بأنه يعتبرها شكرا له لاكن هو دخل و لايفكر بشيء سوى الشيء الذي سوف يقوم به اسامة كانت الغرفه مظلمه وباردة فأن الطقص كان باردا ومليء بالغيوم ..كانت الدكتورة تبكي من شدة خوفها هي الان تسمع فقط صوت حذائه
الدكتورة: اسف سيدي لم اكن اعلم انها زوجتك ارجوك سامحني
كانت الدكتورة تحضن راسها بين يديها و تحصر نفسها  في الزاويه خوفا من ان يفعل شيء بها وهي ضنته ايضا انه فقط يخيفها ويرفع صوته لكي تخاف فقط  وهي لا تعرف انه من شده ما جلس من الوقت الكثير في الضلام يستطيع رؤيه ما في  داخل غرفه مظلمه تماما اقترب منها وجلس بالقرب منها كندما تكلم قامت منفزعه من مكانها لكنه امسكها ..
الدكتورة: اسف اسفه ..ارجوك ابتعد عني انني اسفه حقا 
اسامة : ليس قبل ان استمتع بتعذيبك وصرخاتك
قام بتمزيق ملابسها مما جعلها عاريه تمامه تركها ممددة على الارض ذهب الى مفتاح الكهرباء  لكي يشعل الضوء ولكنها  خافت جدا
نظرت الدكتورة بخوف شديد مما شتهدته ..كانت الغرفه مخيفه حقا .توجد هناك عدة ادوات للتعذيب منها الصعقه الكهربائيه ويوجد باكاس ملح خشن الذي علمت بوجوده من القطع البلوريه النتناثرة على الارض نظرت الى مكان اخر حيث وجدت سرير مملوء بالدماء وسلاسل متينه عليه  ومتسخ بشدة وسلاسل كبيرة الحجم منغرسة في الحائط والحائط مليئ بالدماء لم تكلمل استطلاعها للمكان فقد اتاها اسامة وجلس بمستواها وقال
اسامة: هل اعجبتي بهذه الغرفه ياصغيرة
اممممم سوف تكونين اول من يتعذب هنا فأنا شديد الرحمة بأعدائي يا عاهرة..
خرج من الغرفه وندهه الحراس والخدم من الرجال فقط
اسامة: انها لكم اشبعو شهواتكم بها  ...
كانو جميعا 9 هجمو عليعها  اما هو جلس ووضع رجل فوق الاخرى اتكئ واخذ يدخن ويحتسي اقسى انواع النبيذ وهو يشاهدهم كيف يغتصبونها
بعد ما اخذ كل منهم ما يريد منها خرجو ولاكن جون لم يقترب منها قط
اسامة: ما بالك يا جون لما لاتريح نفسك
نظر جون لها كيف هي مغى عليها نظر بحزن على حالتها ولم ينطق ..كانت حالتها مثيرة لشفق جدااا لحد كبير حيث كانت غارقه بالدما ..دماء عذريتها ودما النزف من شدة اغتصابها
اسامة بغضب:ما بك ياجون انا اتكم اليك ..
جون: اسف حقا يا سيدي ...
اسامة: اياك والشفقه على شخص ما اضر بك يا جون هل فهمت
هز جون رأسه وقال بصرامه وحدة قاسية جدا : حاظر سيدي
اردف اسامة وهو يحتسي النبيذ :  لماذا لم تفعل ما فعلوه هؤلاء العاهرين
جون انحنى نظر جون للاسفل وقال: لا انني اكرهها حد العنه يا سيدي لكن منظرها يثير الشفقة . وهي لا تعلم من اغتصب السيدة وعملت لازم لكي لا تتظرر
اسامة: قلت لك لاتشفق على احد ثم انا  لايهمني ما تقوله يا احمق ... اجلب لي جميع ادوات التعذيب بسرعة
خرج جون وهو مثل الاسد الغاضب وكأنه اخذ القوة وقساوت القلب من اسامة ،حيث كان عمر جون فقط 20 سنة انه صغير جدا وسوف يتعلم من اسامة القساوة وعدم  الرحمه ،
دخل جون ومعه الادوات
اسامة ضعهم في الارض
جون : هل يمكنني المساعدة سيدي
نظر اسامة له نظرت تعجب وقال: كم عمرك
جون : دخلت 20 قبل اسبوع
اسامة: احسنا انت الان صغير واستطيع ترويضك وسوف تتعلم القساوة وعدم الرحمة مني واذا اصبحت مثلما اريد سوف اجعلك يدي اليمنى في اخذ الاراء ولافكار ومساعدي وسوف تكون لك منصبة خاصه في الشركه
جون بقساوة قلب : حاظر سيدي
اسامة: اذن ارني ما لديك ...الان لديك امتحان ويجب ان تخطوه جيدا
جون بصرامة : حاظر سيدي
اسامة: ارني ما لديك اذاً
خرج جون من الغرفه مسرعا وبعد دقائق ليست كثيرة مرت ودخل وفي يده اكياس
اما اسامة ضل ينظر لما سوف يفعله وهو جالس ويحتسي النبيذ ويدخن السجارة الثالثة على التوالي
اما عند جون فتح الاكياس وجلب دلو مملوء بالماء حظر جميع اغراضه ..اخرج هاتفه وضبطه على وقت معين ..عد تنازلي ووضعه امام اسامة نظر اسامة الى الوقت كانت الوقت 5 دقائق عد تنازلي ابسم اسامة لما يفعله جون .فهذه اول مرة يروض شخص بهذه السرعه الفائقه
عند جون اخرج كيس  مملوء بالفلفل الحار و علبة كبيرة من عصير  اليمون الحامض جدا  واخرج كميه كبيرة من الملح وضعها جميعها في الداول ترك المواد لكي تمتزج مع بعضها بيمها هو اخذ يحفر النقوش على جسدها بشهوه كبيرة ..قام بقص حلمت صدرها واذنها وشقق شفتيها ووضع كلمات تبين بأن الزعيم والتنين هو اسامة وفقط اما عند منطقتها فقد اخل اصابعه الثلاث لكبر المسافه بسسب  اقترابهم الشنيع لها وفاتحها بشدة..ضل يلعب داخلها بشهوة كبيرة ولولا تذكره الوقت لادخل كفه بأكملها  .. ضل يضرب على منطقتها ضربات قويه وعلى صدرها وزرها مما جعلها تفيق بصرخه كبيرة من شدة الالم ابتعد عنها  وجلب الماء وكبه عليها ضلت تصرخ لعدة دقائق ثم سكتت معلنه استسلامها للموت
تبقت 5 ثوان بعد ان كب جون الماء عليها ..
ترك اسامة الكأس وصفق بكل شجاعة له وقال : رغم انك اطلت كثيرا بسسب شهوتك ولاكن سوف اسامحك هذه المرة ،.احسن انت اجتزت هذه المرحلة واعجبني تعذيبك لاكنني اعتقد بانه ليس مؤلم هل توافقني الرأي
نزل جون عيناه للاسفل وقال: اسف سيدي بسبب ضيق الوقت وانني ايضا كنت احمق بسبب شهوتي سامحني ارجوك ..سوف اعدك في المرة القادمة ان اتحكم بكل عواطفي وان اجعل جمام غصبي في التعذيب
اسامة: انا سامحتك بسبب انك جديد على هذه المهنه وانك اوجزت المهمه قبل ان ينتهي الوقت لذلك سوف اعطيك جائزة لكي تريح نفسك يا عزيزي
جون: اسف وشكرا سيدي انا لا استحق الجائزة
اسامة: جون انا اعطيك الجائزة تاخذها وغرما عنك ..قال كلماته بغضب شيدي وبعدها اكمل
اسامة: هذا اول واخر كلمة اعيدها .يجب عليك ان تنفذ حتى لو كان موتك
ذهب جون مسرعا الى موضع مقدم اسامة وسجد له وضل يقبل بحذاء اسامة وقال : اسف سامحني
انهضه اسامة. مقال: لا تنحني ابدا ايها العاهر
فأنت ومن الان سوف تكون عاهر والمعذب الشخصي لي
جون: حاظر ..قام من على الارض ووقف له بأحترام
اسامة: جائزتك سوف تكون 5 راقصات و5 عاهرات لكي تريح بهن نفسك وفيلا قربيه من البيت وان احسنت التصرف والعقاب القاسي سوف اجعل لك الحريه بفعل ما تريد حتى لو كان اغتصاب اي فتاة او قتل ما تريد او شرب المخدرات واتدمير ..اشر له باصبعه وقال بغضب
اسامة: يجب ان تكون قاسي القلب متحجر لا توجد بقلبك اي رحمة او شفقه
جون: حاظر سيدي
قام اسامة وخرج من الغرفه وذهب الى غرفته استحم مرة اخرى و ذهب الى المستشفى دخل الغرفه ورأاها مستيقضه رجفت ونزلت دموعها من جديد ..هذه الدموع التي اشتاق لها اسامة رغم ان دموعها تسقط عليه سكاكين كالمطر الغزير
اقترب منها بينما هي ادارت بجسدها الى الجهة الاخرى ،،جلس على السرير بالقرب منها ادارها رغما عنها ورغم دفعاتها القويه عندها ولاكنها خفيفه بسبب ضعفها
اسامة بغضب: الما اعتدلي والا سوف اكرر ما فعلته ليلة امس ،،اطاعت ما يريده هي الان تبدي القليل من العناد لاكنها وفي الحقيقه مستسلمة له اي ضعيفه بين يديه لا تمتك شخصيه كما في سابق عهدها .خضعت لحركته والموضع الذي عدل جسمها فيه واغمضت عينها وادموع تتصاقط
اسامة ببرود وحدة : كفي عن البكاء وهذه الدموع التي تحرق وجنتاك بشدة
هزت رأسها بخوف وفعلت ما يريده لاكن عيونها تأبى عن الوقوف عن البكاء
الما بترجي وخوف : ان عيناي  لا ترغب بالوقوف عن البكاء
اسامة بحدة : وبدت  ان عضلات عيناكِ من النوع الاارادي لكي لا تتكمكني عن ايقافها عن الباكاء
الما بخوف ممزوج بحس الطفولة : ربما ذلك
مجرد ان قالت هذه الكلمات جن جنون اجل هذه برائتها منذ ان كانت صغير عندما تدعي الغباء او عندما تتكلم بغباء بطفولي ..هو لم يتمكن من ايقاف لهفته لكي ينقض عليها بقبلاته التي صرخت من المها لكن صرخاتها بدت لو كانها لا تصتطيع الخروج منها الى الخارج الا وتدخل  الى فم اسامة الذي حاصرها لمدة 3 دقائق حتى اوقفه صوت جهاز النبضات معلن عن عدم مقدرتها على التنفس وارتفاع ضغطها
اسامة: اسف طفلتي العزيزة
سمعت هذه الكلمات ووجهها احمر من شدة الاختناق ضلت تنظر امامها وهي تفتح فمها لكي تاخذ نفس واما يدها مشغوله بالبحث عن قناع التنفس هلع اسامه واخذ القناع ووضعه على انفها وبعد عدة ثواني الى ان رجعت الى وهيها وتنفسها ولاكن بلهفه
اسامة: اسف صغيرتي
خرج مسرعا منها تبعه جون الذي كان ينتظره بحلته الجديدة بعيدا عن ملابس الخدم والفقر
ركب اسامة وجون السيارة وهذب الى احدى البارات الراقيه والفخمة على مستوى عالي من المخامه وجمال العاهرات فيه واجسامنهن التي تجلب الاعمى لهن ..دخل ومعه جون الى احدى الغرف التي امر باجمل الراقصات والعاهرات الدخول اليها بينما جون ضل واقفا ينظر الى اجسام العاهرات وهن يرقصن امام اسامة بكل ذل بسبب جماله وبياضه الجميل مع ملابسه السوداء التي زادته جمال ضلت الراقصات ترقص بينما العاهراي مرتميات في احظانه ينتظرت كلمه واحد لكي بيبدء برحلت افراغ غضبه عن طريق شهوته ..
كانت الغرفه حقا تثير غضبه وشهوته لدرجه كبيرة فكانت ذات اضواء بنفسيجه مع زرقاء و كانت هناك عاهرتان يلبسن فقط الملابس ألداخلية  واما الراقصات كانت ملابسهن ..لايمكن القول ان ما يرتدين الراقصات ملابس حقا حيث يلبسن فستان شفاف حد للعنه وكأنهن لم يلبسن شيء ابدا ..حيث كل شيء واضح تماما  من مفاتنهن ...هذا البس خاص فقط به لانه اسامة ،اجل فالكل يهاابة ليس من الخوف لانه لم يكن قاسيا لا الان ،انما من الاموال الطائة له ،فاحش الغنى اجل.. ..اخذت العاهراتان يفتحان بازرار قميصه الا ان جن جنونهن بسبب جمال صدره الذي تبرز عضلاته الجميلة
اسامة: ما بك يا فتى لما لا تجلس وتريح نفسك ...اذهب واختر اي من  الفتيات ما يعجبك هيا يا صغيري الجميل
ذهب جون ونفذ امره لا لاجل رغبته وجلب اجمل الفتيات وضل يضاجها بغرفه خاصه ...
سمع اسامة الذي كان تفكيره مشغول بالما وبينما العاهرات والراقصات تحت قدمه يقبلنها بشغف فكل من تقبلها بشغف يأخذها لكي يضاجعها .هذا كان تفكيرهن وهو اقسم على ان لايلمس اي فتاة غير الما ولا يضاجع غيرها ابدا ..وهو في الحقيقه لم يلمس سوى الما لانه لم يكن قط في يوم من ايامه السابقه بهذا الشكل ولم يدخل الى هذا الاماكن القذرة ..لكن بسبب غضبه وحقده من الدكتورة جعل جون بهذه الشخصيه وهو ايضا ..وهو في الحقيقه تغير من اليوم الذي رجع به الى  هذا البلد تغير حقا ..طرق الباب عدة طرقات مما افزع العاهرات لكن هو لم يحرك له جفن ابدا ..كانت السيجارة والكأس في يداه
اسامة: من
احد الحراس : سيدي اتت اخباريه من المستشفى بان 3 ممرضات ساعدن الانسه على الخروج من الستشفى لكن امسكنا بهن جميعا واليسدة في غرفت العنياه موجودة
قام اسامة بغضب حتى انه مشى على اجساد العاهرات والراقصات وخرج من الغرفه قال للحارس: انده جون بسرعه
الحارس : حاضر سيدي
خرج اسامة مسرعا كان قميصه مفتوح ويمسك بسترتة في يد واخرى فيها سيجاره مما جعل جميع الموجودات في البار يهبطن على الارض له لحق به جون الذي يبعد عنه 3 ثواني دخلا  السيارة معا
اسامة: جون هذه فرصتك لتأخذ حريتك بالتصرف بالتعذيب معهن ولاكن لن تنال الجائزة الكبيرة الا بعد شهر من المحاولات المستمرة والناجحه
جون: حاظر سيدي لا تهم بالموضوع اتركه لي
لم يهتم اسامة له ولا لكلامه ساق بهم السائق الى المستشفى ......

السلام عليكم ..... اتمنى ان تعجبكم هذا الجزء من الروايه واسفه على التأخير  واسفة  اذا بيهه اشياء تسيء الخلق لكن هاي الحاله الي وصل الها اسامة من الغضب والغيرة والحب على صغيرته ...و رمضان كريم 🌼🌼💖😘

سجينة التنين حيث تعيش القصص. اكتشف الآن