آيو فتاة في العشرين من العمر تعمل في إستكشاق أعماق المحيطات وعند قيامها برحلة في المحيط الهندي بحثا عن سفن حربية هبت عاصفة أدت إلى غرق السفينة و موت طاقمها ولاكن ماذا حدث بعدها و من وجدت في محنتها تلك ترقبو البارت الأول وأتمنا أن يعجبكم
البارت4 شوقا : أمسكها جيدا جيمين لاتدعها تهرب جمين : إنتظر يا صاح اظن ان ما قالته صحيح فهي لم تؤذي عائلتنا شوقا: ماذا هل أنت تقف معها ؟؟ شباب تكلمو معه نامجون : هيونغ جمين معه حق جين : لايمكن ان نحمِّلها عقوبة ليست لها كوك : وأيضا تبدو لطيفة شوقا : هل أنتم جادين أنسيتم ما فعله بنو جنسها جيهوب : لقد قلت ذلك بنو جنسها ليس هي شوقا: لقد غسلت أدمغتكم سأقتلها و ننهي الموضوع إقترب شوقا منها لكن جمين أرجعها خلفه قائلا : لن أسمح لك بأذيتها هيونغ حتى لو أدى هذا إلى ان تعاقبني شوقا: ماذاااا هم جمين بالمغادرة ولاكن أمسكه تاي قائلا : لاعليك جيمين يمكننا مساعدتها شوقا : حسنا لكم ذلك ولاكن إذا أذت أي واحد منا .( أخرج مخالبه ) فلن أرحمها أبدا جمين و هو يعانق شوقا : شكرا هيونغ و في تلك الأثناء فتحت آيو عينيها ورأتهم مجتمعين حولها فأصابتها نوبة هيريستيريا وبدأت بالصراخ و البكاء ولم تستمع لتهدآتهم إلا و قد جذبها جيمين إليه و وضع يديه بقوة على فمها فبقيت مصدومة و تنضر لجيمين بلا وعي جيمين : إهدئي يا آنسة نحن آسفون على ما فعلناه لك آيو : آه ماذا ألن تقتلوني شوقا : أشكريهم لأنهم أنقذوكي مني ولاكن إن حاولتي التحايل علينا و أذيتنا سأقتلكي آيو: آه حسنا لن ااذيك اقسم تاي : ولاكن ما الذي أتى بكم إلى هنا و كيف بقيتي على قيد الحياة روت آيو كل ما جرى لها و سبب قدومها إلى هنا ثم أمسكت القلادة التي في رقبتها و فتحتها لتظهر صورة أبويها فيصرخ كل من جيهوب و نامجون و جين و شوقا : السيد و االسيدة لي هل هما والديك آيو في صدمة وصراخ هرستيري : هل تعرفان والداي ؟أين هما ؟ ماذا حدثا لهما ؟ أهما على قيد الحياة ؟ قال نامجون :إهدئي سأجيبكي على كل أسئلتك أولا نعم نعرفهم وكيف لا وهم من أنقذونا من البشر الأشرار وثانيا هم قتلا على يد طاقمهم لأنهم إكتشفو أنهم من حررونا آيو: مااااااااذااااااا قتلوهم جين: أجل لذا حقدنا على البشر بدأت آيو بالبكاء جيمين :إهدئي يا آنسة لاتبكي آيو: أريد والداي لقد إشتقت لهما كثيرا جيهوب :سنأخذكي إلى قبريهما آيو: حقا؟؟ شكرا لكم شكرا ولاكن لا أستطيع الصمود تحت الماء دون أدوات الغطس كوك :حسنا سآخذك إلى السفينة لإحضارهم آيو : حسنا لاكن بسرعة أمسك كوك بيد آيو و تاي باليد الأخرى و انطلقو بسرعة إلى السفينة فأخذت قارورة الاكسيجين و نظارة إرتدتهم و بعدها بحثت على الزعانف و لبستهم و أشارت لهم أنها مستعدة أمسك جيهوب بيدها و سبح متجه إلى إحدى الشعب المرجانية البعيدة وبعدما دخلو فيها رأت صفيحتا حديدية كبيرة فعلمة أن والديها تحتها فبقيت تتحسسها و دموعها تملىء نضاراتها ثم عادو للسطح
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ارنبي الطيف🐇🐇🐇🐰🐰🐰
🖐🖐🖐🖐🖐 مذا سيحدث يا ترى وكيف ستمضي أيامها هنا كل هذا في البارتات القادمة