(يوميات مسترجله)

(أقصر قصه حب)

السلام عليكم
كيف حالكم شخباركم عساكم تمام؟

في احد أيام الصيف الحارقه جدا
كنت بالمول مع صحبتي نبلع الأخضر واليابس ونحش بالرايح والجاي...

بعدها قعدنا نتمشى الا فجأه صحبتي راحت الحمام (مو منها من الاكل اللي بلعته)

المهم
قعدت انتظرها وحدي وانا متكيه على الجدار الي وراي قعدت اتأمل خلق الله

الا فجأه اسمع هيه من جنبي واقلب عيوني كني سحليه واطالع الا فجأه اشوف ولد خقه بالبدايه ما صدقت عيوني

الا الاخ المز ابتسم وانا خلاص صدعت ودخت من جماله

وقعدت افكر بأسماء أولادنا (زينو و مرزوق و صالحه وصويلح)

الا اشوفه يقرب مني والابتسامه شاقه وجهي ومستعده على اساس الحين بيرقمني وانا اسوي نفسي الثقيله

الا اشوفه يفتح ذراعيه قلت داخلياً وش فيه ذا كأنه متحمس وقلت بصوت عالي "كأنك مستعجل"
الا اشوفه يشيل بزر ويطالع فيني بستغراب ويقول البزر "بابا شفيها ذي "قعدت اصرف وسويت نفسي اتكلم بالجوال داخليا قعدت اقول الو الو ماسونيه تعالو خدوني اااه - تتنهد-

تمنيت الأرض تبلعني ولا اقلكم على بال ما تنفتح الأرض وتبلعني بتطول ليتني اختفيت

المهم الرجال راح عند زوجته ومسك يدها وانا كاتمه الصيحه (طيب وأسماء عيالنا ي الكلب)

بعدها جات صحبتي وشافتني بذي الحاله

حكيت لها سالفه حبي القصير وماتت ضحك واخذتني طقطقه

اصلا عادي محد انجرحت مشاعره وبس والله.

و بالنهايه

اصلا انا استاهل واحد احلى منه لاني حلوه وخقه و جذابه وبس والله

وكذا خلصت قصه حبي المشؤوم ولا ابوكم ولا ابو الحب الخايس حقكم

قود باااااي
لاتنسو تكتبو لي بالتعليقات اذا صار لكم موقف زي كذا؟