~ تتحدث القصة عن ثنائي فقيرة وغني يجمعهم طفل صديقاهم ، يلتقون في مكان غير مناسب فيكرهون بعضهم بشدة ، كيف سيعيشون في منزل واحد من أجل طفل رغم كرههم لبعضهم ~
.
.
.
نوع الرواية: رومانسي، حزين ، كوميدي .
الشّخصيّات الرئيسيّة :
كيم تايهيونغ: شاب جميل ووس...
جيني: آآ (تتثائب) صباح الخير هاتفي ، آآآ لحظة أين لابتوبي (بفزع) ، ها هو ذا ، عزيزي لا تتركني إممم (تحتضن اللابتوب)
تنهض لتستحم (أكرمكم اللّه) وتفعل روتينها اليومي لتفطر ، وبعد إنتهائها من الإفطار جلست ووضعت لابتوبها أمامها لتبدأ بالكتابة....
بينما ذلك الجميل يستيقظ على صوت الخادمة: سيدي والدتكَ تريدكَ بالأسفل (بخوف) تايهيونغ: إخرجي حالاً (بغضب وهو نائم) خرجت الخادمة لتلتقي بوالدة تايهيونغ أمامها .... السيدة كيم: هل إستيقظ الخادمة: لا سيدتي ، قال لي أن أخرج (بحزن) السيدة كيم: إذهبي أنا سأوقظه (تبتسم للخادمة) الخادمة (تنحني لها): حسناً
دخلت السيدة كيم غرفة إبنها المدلل لتقول: إستيقظ سيدي (تقلّد الخادمة) تايهيونغ: قلت لكِ إخرجي واللّعنة (بغضب ف يرمي الوسادة على والدته الذي إفتكرها الخادمة) السيدة كيم: إستيقظ (بضراخ) هكذا تعامل الخادمات يا أحمق (بغضب)
تايهيونغ فور سماعه صوت والدته إستيقظ بفزع ليقول: أمي صدقيني لم أقصد رمي الوسادة (بخوف) السيدة كيم: حسناً ، حسابكَ لاحقاً ، هيا إستيقظ أريدكَ في الأسفل هيا (بغضب) تايهيونغ: حسناً ، إستيقظت (بتذمر)
نهض تايهيونغ ليستحم ( أكرمكم اللّه) ويفعل روتينه اليومي ليجلس على مائدة الطّعام حيث جدّه ووالدته جالسون يأكلون بهدوء.
تاي: صباح الخير (يبتسم) الجد ماني: صباح الخير عزيزي (يبتسم) تاي: هل لازلتِ غاضبة (بحنان) الجد: لماذا ، ماذا فعلت (بإستغراب) تاي: لقد رميت عليها الوسادة إفتكرتها الخادمة الجد: ماذا ، بني الخادمة بشر مثلنا جاؤوا لكسب لقمة العيش لماذا تفعل هذا ، وأيضاً لن يذهب عقابك لرمي الوسادة على حفيدتي (بغضب آخر كلامه) تاي: آسف (بحزن) السيدة كيم: لا داعي للتأسف بني (تبتسم) لكن لا تفعل هذا للخدم مرّة أخرى تاي: حسناً (يبتسم) السيدة كيم: ستسافر غداً لباريس لدينا صفقة عقد للشركة الجديدة تاي: حسناً ، وداعاً (ينهض عن المائدة بهدوء ويذهب)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.