الجزء الثاني ، البارت 3

2.3K 165 112
                                    


60 vote + 50 comment = البارت 4

علقوا بين الفقرات فراشاتي ...

.
.
.

« في صباح اليوم التالي »

جونغكوك: [ إستيقظت بسبب بكاء جوليّا كون ليسا ليست هنا ، ف هيَ دائماً تستيقظ بوجود أمّها ، أنا الآن في دوّامة من التفكير ، هل أتكلّم معهُ أم لا ، حقّاً بدأ يُشغل تفكيري ، سأفعل اللّازم الآن ، أنهض لأصنع الحليب ل جوليّا كون غرفة الفندق فيه مطبخ صغير للحاجة ، بعدها أستحم وأرتدي ملابسي وأُلبس جوليّا أيضاً ، وأضع في حقيبة صغيرة ملابس ل زوجتي كونها في ملابس أمس ، لأخرج وجوليّا بين أحضاني إلى غرفة تايهيونغ ]

جونغكوك: [ إستيقظت بسبب بكاء جوليّا كون ليسا ليست هنا ، ف هيَ دائماً تستيقظ بوجود أمّها ، أنا الآن في دوّامة من التفكير ، هل أتكلّم معهُ أم لا ، حقّاً بدأ يُشغل تفكيري ، سأفعل اللّازم الآن ، أنهض لأصنع الحليب ل جوليّا كون غرفة الفندق فيه مطبخ صغير...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

« يُطرق باب غرفة تايهيونغ من قبَل جونغكوك»

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

« يُطرق باب غرفة تايهيونغ من قبَل جونغكوك»

تايهيونغ: [ كنتُ قد إستيقظت وإستحممت توّاً ، لأرتدي ملابسي بعدها ، فإذ بباب الغرفة يُطرق بخفّة ، أعلم مَن بعد سماعي يقول من خلف الباب أنا جونغكوك ، أفتح لهُ الباب وأنا مرهق نفسيّاً ، حيثُ عقلي وما يغزو تفكيري جيني وجونسان فقط ، بينما فتحت الباب أراه ينظر لي ولحالتي ويبدوا أنّه يفكّر بشيء لا أعلم ما هوَ ، أوجّه نظري ل جوليّا الّتي ستبلغ السّنة ، أحملها وأبدأ بعناقها وكأنّها إبنتي ، وكأنّ جونسان بين يداي ]

تايهيونغ: [ كنتُ قد إستيقظت وإستحممت توّاً ، لأرتدي ملابسي بعدها ، فإذ بباب الغرفة يُطرق بخفّة ، أعلم مَن بعد سماعي يقول من خلف الباب أنا جونغكوك ، أفتح لهُ الباب وأنا مرهق نفسيّاً ، حيثُ عقلي وما يغزو تفكيري جيني وجونسان فقط ، بينما فتحت الباب أر...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جَمَعَنا طفل 👶حيث تعيش القصص. اكتشف الآن