الفصل الثاني عشر

11.4K 264 6
                                    

بعد مرور شهر،،،

في فيلا الحسيني،،،

صافي:أيوة يا أمينة..إزيك؟

أمينة:كويسة الحمدلله يا صافي..

صافي:غدير و شريف جايين بكرة..ف إنتوا معزومين عندنا علي الغدا إن شاء الله..

أمينة:يا صافي ليه كدة ملوش لزوم تتعبي نفسك.

صافي:هتعب نفسي ف إيه يا أمينة..مستنياكوا بكرة إن شاء الله..

أمينة:ماشي يا صافي...إن شاء الله..قوليلي بئة إنتِ عاملة إيه؟؟

صافي:كويسة الحمدلله...بس غدير وحشتني أوي...

أمينة:و شريف بردو مفتقداه و الله..

صافي:خلاص كلها كام ساعة و ييجوا...

أمينة:علي خير إن شاء الله...مع السلامة..

صافي:مع السلامة...
..........................
في أحد الفنادق المشهورة في تركيا،،

شريف:غدير...جهزتي شنطتك؟؟؟

غدير:اه بجهزها أهوه...هجهزلك شنطتك بعد ما أخلص..

شريف:لا لا خليكي أنا هقوم أجهزها...ثم قام و بدأ بإخراج ثيابه من الدولاب و قام بوضعها في حقيبته..

شريف:بقولك إيه..تيجي نخرج؟؟

غدير:ماشي اشطا..نخلص و ننزل...

شريف:تمام..و بعد أن انتهيا من تحضير أمتعتهما خرجا من الفندق و ذهبا إلي عدة أماكن و التقطا الكثير من الصور ثم عادا إلي الفندق و ذهبا ليناما...
.....................
في اليوم التالي،،،

في فيلا الجندي،،،

أمينة:حمزة....حمزة..

حمزة و ينزل من غرفته مسرعًا:أيوة يا ماما..
نعم...في إيه؟؟؟.

أمينة:خلصت لبس عشان تروح تجيب أخوك و غدير من المطار..

حمزة:اه خلصت يا ماما و رايحلهم اهوه..

أمينة:ماشي يا حبيبي...بعد ما تجيبهم هتروح علي بيت أهل غدير عشان صافي عزمتنا علي الغدا.

حمزة:تمام ماشي...سلام..ثم خرج و ركب السيارة و رحل متجهًا للمطار...
...........................
في مطار القاهرة الدولي،،،

نزل شريف و غدير من الطائرة و وجدا حمزة في انتظارهما...

حمزة و هو يلوح بيده لكي يراه كلا من شريف و غدير:شريف..غدير..

شريف و هو يسير ناحيته:إزيك يا حمزة....
وحشتني يا عم..

حمزة و هو يحضنه:و إنت كمان يا شريف..
إزيك يا ديدا..

زواج مؤقتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن