بعد مرور شهر،،،
في فيلا الحسيني،،،
صافي:أيوة يا أمينة..إزيك؟
أمينة:كويسة الحمدلله يا صافي..
صافي:غدير و شريف جايين بكرة..ف إنتوا معزومين عندنا علي الغدا إن شاء الله..
أمينة:يا صافي ليه كدة ملوش لزوم تتعبي نفسك.
صافي:هتعب نفسي ف إيه يا أمينة..مستنياكوا بكرة إن شاء الله..
أمينة:ماشي يا صافي...إن شاء الله..قوليلي بئة إنتِ عاملة إيه؟؟
صافي:كويسة الحمدلله...بس غدير وحشتني أوي...
أمينة:و شريف بردو مفتقداه و الله..
صافي:خلاص كلها كام ساعة و ييجوا...
أمينة:علي خير إن شاء الله...مع السلامة..
صافي:مع السلامة...
..........................
في أحد الفنادق المشهورة في تركيا،،شريف:غدير...جهزتي شنطتك؟؟؟
غدير:اه بجهزها أهوه...هجهزلك شنطتك بعد ما أخلص..
شريف:لا لا خليكي أنا هقوم أجهزها...ثم قام و بدأ بإخراج ثيابه من الدولاب و قام بوضعها في حقيبته..
شريف:بقولك إيه..تيجي نخرج؟؟
غدير:ماشي اشطا..نخلص و ننزل...
شريف:تمام..و بعد أن انتهيا من تحضير أمتعتهما خرجا من الفندق و ذهبا إلي عدة أماكن و التقطا الكثير من الصور ثم عادا إلي الفندق و ذهبا ليناما...
.....................
في اليوم التالي،،،في فيلا الجندي،،،
أمينة:حمزة....حمزة..
حمزة و ينزل من غرفته مسرعًا:أيوة يا ماما..
نعم...في إيه؟؟؟.أمينة:خلصت لبس عشان تروح تجيب أخوك و غدير من المطار..
حمزة:اه خلصت يا ماما و رايحلهم اهوه..
أمينة:ماشي يا حبيبي...بعد ما تجيبهم هتروح علي بيت أهل غدير عشان صافي عزمتنا علي الغدا.
حمزة:تمام ماشي...سلام..ثم خرج و ركب السيارة و رحل متجهًا للمطار...
...........................
في مطار القاهرة الدولي،،،نزل شريف و غدير من الطائرة و وجدا حمزة في انتظارهما...
حمزة و هو يلوح بيده لكي يراه كلا من شريف و غدير:شريف..غدير..
شريف و هو يسير ناحيته:إزيك يا حمزة....
وحشتني يا عم..حمزة و هو يحضنه:و إنت كمان يا شريف..
إزيك يا ديدا..
أنت تقرأ
زواج مؤقت
Romanceشخصان يتزوجان بإجبار من أهلهما دون أن يحب احدهما الآخر...فكيف ستكون حياتهما بعد ذلك الزواج و هل سيستمر أم سيفشل ؟؟؟