نظر لها بشر وهو يقول
- يا بنتى اتقى شرى ومتعليش صوتك عليا تانى
لتقول له بذدراء
- هتعمل ايه يعنى ... انا ما بتهددتش
ليخرج مسدسه و هو يقول بعد ان فتح صمام امانه
- اتهدى بدل ما اخرسك للأبد
لتضحك بسماجه وهى تقول
- هو حضرتك خلقك ضيق ليه بس يا باشا انا ساكته اهو هو انا اتكلمت اصلا
لينظر لها باشمئزاز ورفع حاجبه قائلا
- واضح انك ساكته .... ربنا يصبرنى .
ومر من جانبها ككل مره يلتقيان ولكن فضولها جعلها تتبعه لتجده يتجه لمكتب المدير
وقت تفكر قليلا وابتسمت بسعاده وقت اطمئنت الان ستعرف عنه كل شيئ
أنت تقرأ
جاريتى 2 بقلم ساره مجدى
Ficción Generalاجتماعى رومانسى بدأت 14 يونيو 2019 وانتهت 26 أغسطس 2019