تذكير:
"اذا جهزي نفسكي غدا الخطبة"
"حسنا لكن هل انت واثق ان ذلك الشيئ سيقبل كله الا ان يتم اجباره او التحم فيه
اذا كان موافقا فلا مانع لدي"
"لاتفكري حيال الامر"
"اذا ساخرج معا لولا لشراء بعض الاغراض اذا كنتما لاتمانعان ولا تودان ان احرجكما امام الخطاب بان ابنت السيد شوا يونسوك مالك اكبر الشركات في كوريا غير جميلة" القيت كلامي ببعض الدراما المبلغ فيها
حقيقة اعذر والداي فهما يسهران على راحتي لكن فقط
ليس لدي مشاعر
فقط
انتهى التذكير
وفقط حملت حقيبتي و كلبتي و مفاتيح سيارتي الخاصة
الم اخبركم اننا اغنياء
وخرجت دون تناول الافطار
تسوقت قليلا حالما وصلت الى احد المتاجر الكبيرة القابعة بسيؤول
لأتبضع الكثير من ما كان ينقصني
تم بعد انتهائي توجهت نحو احد المطاعم فالوقت تجاوز الثانية عشرة ظهرا بدقائق معدودة
هذا المطعم مشهور هنا لذا هو مكتظ بمثل هذا الوقت
كانت هناك طاولة واحدة التي تبقت شاغرة
فتوجهت وجلست بمفردي بعد ان جاء صديقي الذي يعمل هنا
لقد كنا ندرس معا في الجامعة
"اذا كالعادة"
هذا ماخرج من فم هذا الصديق
"اجل انهي عملك بسرعة ايها الوسيم العالمي اود التحدث قليلا تعرف استمد طاقتي للاستمرار"
لابد انكم عرفتوه صحيح
توجه ليحظر مايملأ بطني الفارغة
حتى لمحت شخصا خاطيا ناحيتي
انه حقا وسيم لكن
من يهتم شته
"مرحبا"
اردف بكل لطف معا صوته العميق جميل
"اهلا"
اجبت بهدوء فلا احب التملق لم ابدي اي مشاعر له لكي لايظن انني من معجباته فهن الان سيخترقنني بنظاراتهم هل يعرفونه حتى بفف
هذا ما يجلب الم الرأس
أنت تقرأ
My Husband is Just A Friend But...!
General Fictionحياتي لاكنني لا آبه و لا أهتم انا اتظاهر بذلك لكني مرحة معه سأتزوج واللعنة الكبرى من؟ نحن متشابهان كلانا ينقصه مشاعر مرهفة والحنان نحن نكمل بعضنا
