تذكير:
هي فورا هربت فور رايتها لتاملي لها وانا جريت بعدها للخارج كي ابتاع ماتريد واعرف انها لن تكلمني فترة من الزمن
انا بالفعل وصلت للمتجر
ومهلا اهنىء نفسي على غبائي المفرط البائعة فتاة و انا ذاهب لمحل فتيات لكل من تلك الاشياء و الملابس الداخلية المغرية و ساطلب منها فوطا صحية؟
اللعنة!انتهى التذكير
حسنا دخلت المتجر بسرعة الامر محرج خاصة اذا رأني احد الأصدقاء
"مرحبا سيدي هذا محل فتيات لا اعتقد انك ستجد ما تريد"
كانت تنظر لي بنظرة ضجرة لابد انا تعاني من المنحرفين هنا"لا في الحقيقة زوجتي بحاجة لفوط صحي لذا.."
"اوه اسفة هنا بعض الرجال ياتون لتامل و القاء الكلام البديء هنا تفضل من هنا رجاء"
"هلا احضرتي لي طلبي كما تعلمين الامر ..محرج"
"ههه لاباس اي حجم تريد؟"
"حجم؟"
"اجل"
" اووه ساسالها"
اتصلت بها لكنها لاترد
بعد محاولة اخرى فصلت الخط اللعنة ليس وقت خجلها الان
تنهدت مقررا مراسلتها"متوسط الحجم لو سمحتي"
"هاهو ذا عد لزيارة محلنا"
خاطبتني بابتسامة وانا نظرت لها باستغراب لتبتسم بحرج وتجيب بلاعليكاشتريت بيتزا بعض المسليات المشروبات والكثير من الراميون بنكهات مختلفة وغريبة كراميون بالشكولاطة او الفواكه
لا تسالوني لما انها اليابان وحقا احببت طعمها حين تذوقتها المرة السابقةعدت المنزل و ناولتها اشياءها واعددت الطاولة في الصالة اعددت فلما كوميدي حماسي و ناديتها
هي فقط جاءت مطأطات الرأس ربتت بجانبي على الأريكة لأرى ترددها في بادأ الامر لكنها انصاعت لي فقطحاولت التصرف بغباء طوال الوقت اعلم ان الفتيات حساسات في هذا الوقت من الشهر وخاصة في هذه المواضيع
كنت احاول تناول ألسنة الحديث لكنها تبتره باختصار او تكتفي بالايماء"اماي كفى الامر ليس لتلك الدرجة للخجل و انا زوجك بالفعل وهذا امر عادي للفتيات"
"ان فقط الامر محرج قليلا لم يسبق وان طلبت امرا كهذا تعلم"
"كرد شكر ستنامين بجانبي الليلة "
"لما ذالك الان ؟"
"فقط اريد ..... اريد ان اسألك؟"
هي اكتفت بالهمهمة تحثني على الحديث
"كيف ابدو لك؟"
"الاهي ماخطبك اليوم؟"
"فقط سؤال ثم لا تجيبي سؤالي بسؤال
اخر"
تذمرت بطفولية لابعد تلك الجدية الخانقة"امم انت صديق جيد رجل حنون وسيم يافع شخص يحاول ان يكون جيدا مع الناس ولاكن لايعرف من يستحق ذلك انا بالنسبة لي انت شخص رائع ألتقيت به و صديق صدوق لم احضى به من قبل ورجل بهي الخلق انا معجبة به ربما"
انتهى
هذا ماقبل الاخير احاول اخلص الرواية بسرحة لاني سأمت منها
سارانغهاي🌏
أنت تقرأ
My Husband is Just A Friend But...!
General Fictionحياتي لاكنني لا آبه و لا أهتم انا اتظاهر بذلك لكني مرحة معه سأتزوج واللعنة الكبرى من؟ نحن متشابهان كلانا ينقصه مشاعر مرهفة والحنان نحن نكمل بعضنا