إضغطِ زر النجمة، وابهجيني بِوضع
تلعَليقاتك الطيفة بين الفقرات،-اطفالي
يُمكنكم تحويل الكتاب الى الوضع الليلي حتى تستطيع القرائة براحه و لا يؤلم عينيك 💕💕"،
في حمام غُرفتها حين لإ يُسمع فيه غير صوت انفاسها المُضطربه .
كانت تنُظر بألم في المِرأه التي تعكُس صورتها وبيدها المقص ابتسمت بألم اكبر بينما تُمسك بِـ خُصلات شعرها و هُناك قطرات من الدُموع متعلقه بين أهدابها وحينها ،صوت قد همس بِأذنها..
"انتي تُحبين شعرك..
-أجابت بِهمس وحينها عيناها خانت الوعد وذرفت الدُموع بِحسرة ورجفه قد احتلت علئ فَكِها السُفلي"كثيرآ"
"ولماذ تُحاولين قصه..
-أجابت بِخفوت وذبول اكبر،وكأن احدهم يُحادثها حقآ بينما تقُص شعرها بِـ أيادي مُرتجفه وروح ضائِعه "لأثبت لنفسي انني استطيع التخلي عن اي شي حتى وان كان في يوم من الايام شخص كان بِمثابت روحي التي لا استطيع المضي بدونها..."البدايه."
حذفت روايتي هذيك حسيت انو الاحداث نايمه الموهيم "ان شاءالله تتفاعلوا معي ونصير اصحاب بيباي أطفالي 🌿
أنت تقرأ
في المَنزِل المُجاور +18
Teen Fiction-طِفلتي ايرين أنتي تَعرِفين جيدآ انهُ لا احد سيَفهمك لأ احد سيُفكر مِثلما تفعلين انتي، لقد إنحرمتي من اشياء كثيره وتخلئ عَنكِ الكَثيِر وحتمآ سيكون هُناك العوض الجميل صدقيني ، انتي فقط اصُبري حتى النهاية لا تستلمي في مُنتصف الطريق سيكون من الصعب عليك...