8:34 صباحا الامارات
في قصر من افخم قصور الامارات وتحديدا بافخم غراف هاذا القصر
غمض عيونه بنزعاج من نور الشمس القوي الداخل من النافذه الكبيره عالجدار تنهد بضيق لساه فيه نوم كان بيقوم لاكن هاجم رأسه صداع قوي غمض عيونه بقوه بسبب الألم الي ما يعرغف من وين جاه
فجأه انفتح باب الغرفه بهدوء دخلت منه بهدوء وبرود وهي تحمل صينيه فيها فطور له رفعت عينها البارده له وهي متوقعه هجوم بأي لاحضه
كان بيتكلم ويقلها وش صار لاكنه وفجأه تذكر نزل راسه وتذكر كل الي صار امس كيف انه سكر وكيف كسر كل شي وكيف انه بداء يصرخ بهستريه واخيرا تذكر كيف انضرب على راس ووقع عالارض وهو يسمعها تقول "تبغى ابنك يشتغل معك بتجاره الاعضاء بأحلامك وانا موجوده"
رفع عيونه الي تطلع شوار عليها حس بغضب عارم احتل جسده بعد الحاف عنه و قام بسرعه كبيره من السرير وهو ناوي يقتلها
ثواني وكان محاصره عالجدار اديه على رقبتها بقوه والصينيه الي كانت فيدها وقعت وتناثر الاكل بالغرفه
كانت تحاول تاخذ نفس واديها على ايده تحاول تبعدها لاكن بدون فايدا كان ماسكها بكل قوه
شد على قبضته على عنقها وتقرب عند اذنها وهمس بصوت مثل صوت فحيح الافعى " وشلون تجرائتي"
اسحبها لقدام ورجع ضربها بالحائط بكل قوا حتى حست انو ضهرها اتكسر وصرخ باعلى صوته " وشلون تتجرأين تمدين يدك علي "
كان يشوف لون وجهها يتحول للشاحب بسبب قله الاوكسجين فتح قبضته عن رقبتها وترك علامه ما رح تروح ببساطه ومسكها من شعرها بقوا وهز راسها لورا وهو صار على اسنانه
صرخت من الألم الي سببه لها وقالت بشبه صراخ بصوت متألم : ااااه فكني خلاااص بعد اتركني
سحب شعرها بقوا وقربها له اكثر كان بيتكلم لاكن قاطعه صوت رن جواله الي انقذها من الموت على يده
رماها عالارض بقوه وتوجه لجوال الي عالسرير اخذه بسرعه وتوجه لبرا
أما هي كانت قاعده وتحاول تحبس دموعها
6:30 مساءً كندا
يمشون بهدوء بالممر وعيونهم لقدام ويسحبون شنط سفرهم وقدامهم الحارس الي كاتف يديه من ورا
كا الممر مثل ممرات الفندق كل خمس خطوات موجد سكن
الجامعه مكونه من بنايتين الاوله والي الجامعه والثانيه الي هي السكن وتكون الجامعه لقدام ويكن السكن لور بالطريق للسكن رح يكون في كثير قاعات منها قاعه المسيقى و قاعه الرياضه وكثير قاعات غيرها
كانت نارين تمشي بهوء وعينها على على الطريق قدامها و تفكر بالي رح يصير معها والي صار والي ممكن يصير كيف رح تتعامل مع الطلاب وكيف رح يكون تعاملهم معها كيف رح تقسم وقتها وكيف رح تقضي وقتها والهم كيف رح تتعامل مع ذا المتخلف مثل ما تسميه هي
قاطع افكارها وقوف الحارس وهر يشير بيده لباب السكن قال بهدوء و برود واحترام بنفس الوقت " هاذه هي غرفه السكن الخاصه بكم "
أومأت نارين بابتسامه أما الياس فتوجه للسكن دون اي كلمه فتح الباب ودخل بهدء
قلبت نارين عيونها بملل اما الحارس ابتسم بهدوء وراح
سحبت شنطتها وراها وفتحت الباب الي كان شبه مفتوح لاحضت انو الياس كان واقف ويتأمل رفعت نضرها عشان تشوف الي تشوفه حتى تفتح عيونها بصدمه المكان كان ارقى من او يقال عنه سكن
كان السكن عباره عن صاله كبيره فيها غرفتين مقابل بعض يعني غرفه وبالحائط الي قدامه غرفه ثانيه وكان في مطبخ متوسط بالون الرمادي والاسود الفخم اما الصاله كانت بالون الذهبي ولابواب كنو الثنين بالون بالون الذهبي المطرف ب بأسود
ولا تنسو الاثاث من الطاوله والمزهريات وغير كذا بكثيرتوجهت انظار الثنين للغرفه الي عاليمين وهمسو بصوت واحد " غرفتي "
________________________
هلااااع ⛄
صوره الغراف توضيح بسيط عن الغرفه 😂💔
اعرف اعرف انو رسمي تحفه بس حسيت انكم ما فهمتو عشان كذا طلعت الفنانه الي بداخلي 😂😂
اعبكم
أنت تقرأ
جامعه احتوت رهائن |University held hostage
Adventureجمعهم القدر الاول مره في طفولتهم في عمليه اختطاف واعاد جمعهم مره ثانيه في سكن احدا الجامعات الخاطفين يبحثون عنهم ابن الخاطف معهم في نفس الجامعه كيف ستسير الاحداث وماذا سيفعل القدر في لعبته الجديده