"مقدرت اخليه بارت واحد لان الوقت كان ضيق عندي وكنت مستعجله لذالك سويته جزئين"
سووو استمتعو
¥
¥
¥"هل كان علينا السقوط من علو شاهق ونرا دمنا على ايدينا لندرك اننا لسنا ملائكه كما كنا نضن ؟🌺🍃 "
لفت نظر الكل شاب متوسط الطول بعيون خضراء قاتمه وشعر ذهبي يتزلج بمهاره من على اكبر منصه تزلج موجوده بالمكان فكل الموجودين تجمعو عندهوقفو ابطالنا عند الجهةة اليسره من منصه التزرلج يعني عن المنتصف
كالعاده مذهل ليام " لفت انتباه الكل صوت ادلر والي كان جنب نارين من بين المجموعه الي تجمعت حول منصه التزلج ذي وجه الي اسمه ليام نظره ل ادلر وابتسم بتوسع واعطى بوسه بالهوى لادلر الي ضحك بخفه والي خلى نارين تضحك بعفويه هيا كمان
وقعت عين ليام على نارين الي تضحك وهي تانظره باندهاش
من مهاراته العاليهحس بشي اخترق قلبه وهو يشوف ضحكتها العفويه
اتغوشت الرئيه عنده وصار يشوفها هي بس رغم كل الموجودين
قلبه بدء يدق بسرعه
وصار يسمع صوته رغم هتاف الجميع
الهوى الي يطير خصلات شعرها البنيه يحس انه هو الي يطير مو شعرها
شرد وهو يدقق بتقاسيم وجهها وتفاصيلها ونسى انه باكبر حلبه تزلج وحتى انه قاعد يتزلجثواني وتفركش لوح التزلج تبع ليام الي رجع للواقع بعد ما دخل عالم اول مرا يشوفه
وقع بقوه على اول شخص قدامه وذا طبعاً خلا الكل يشهق بصدمه وعدم تصديق ف ليام يعتبر من امهر متزلج هنا وقد فاز بمسابقات و تحديات مع امهر المتزلجينفتح عيونه بألم وهو يأن من الوقعه العالي ووقعت عيونه على اجمل شخص شافه ليومه هاذ والي خلت اوتار قلبه تعزف مغمضه عيونها ومعبسه بألم
شرد بملامحها الملاأكه
بشره بيضه مورده
رموش كثيفه طويله
شفايف كرزيات صغار
انف صغير محدد
وفك منحوت
للحين مو مصدق الي قاعد يشوفه من جمالطلعه من شروده سحبه ادلر و الياس و ايان وانس له والي قومو نارين الي تأن بألم وهي ماسكه يدها " هل انتي بخير " جاها صوت ادلر القلق وهو يتحسس ذراعها ف اومءت له بخفه
ليتنهد الياس براحه والي كان ماسكها من خصرها ليستوعب بسرعه ويبعد عنهافتحت عيونها لتقابل صاحب العيون الخصره والي متجمعين عليه مجموعه كبيره من الشباب والبنات يشوفون اذا هو بخير والي يناظرها بنظره غريبه
أنت تقرأ
جامعه احتوت رهائن |University held hostage
Adventureجمعهم القدر الاول مره في طفولتهم في عمليه اختطاف واعاد جمعهم مره ثانيه في سكن احدا الجامعات الخاطفين يبحثون عنهم ابن الخاطف معهم في نفس الجامعه كيف ستسير الاحداث وماذا سيفعل القدر في لعبته الجديده