نزل جونغكوك و هو منصدم يكاد يفقد صوابه من كثرة الاسرار التي تحيط به و من عدة أشياء لم يفهمها لكن قرر البقاء صامتا انتي : جيمين الى اين ستأخذني جيمين و هو يهمس في اذنها ليقشعر جسدها : المصحة انتي : لا لن اذهب جيهوب : الى اين جيمين : لا يهمك . امسك بيدك و اتجه بك الى الباب و انتي تصرخين ترين جونغكوك و تناديه لكن هو فقط تجاهلك و ركب سيارته جيهوب لا يفهم شيء فقط طلب منه جيمين ان يرافقكما و فعل هو يقود الان و جيمين يمسك بك باحكام جيهوب : الى اين جيمين : مصحة الأمراض العقلية انتي : لا لا اريد الذهاب
Fiiiiiiirreeeeeeee
كانت هذه رنة هاتف جيمين الذي شرع في الإجابة مرحبا سيد جونغ جونغ : هل صحيح ما سمعت ال اين ستأخذ ابنتي جيمين : الى المصحة و قد نبدأ من الصفر لانها و للاسف حالتها تسوء جونغ : حسنا سأتي بعد لحظات جيمين : رااايليييي لااااا جيهوب توقف جيهوب : ماذا اين رايلي هل فتحت الباب و نزلت و انا اسوق . اجل لقد فعلت استغللت الوقت الذي كان جيمين يتكلم مع ابي لاترجل من السيارة غير مدركة العواقب اي لا اذكر شيء نفس الممر أراه نفس الغرفة انا اتواجد بها اريد امي هل هذه نهايتي اتمنى ذلك الطبيب : قلبها توقف عن النبض جهزوا جهاز الصدمات الكهربائيه حالا الممرضة : تفضل سيدي الطبيب : لا تستسلمي كما فعلت والدتك هيا استيقظي لا تستسلمي جيمين في الخارج : ستصبح بخير ستصبح بخير خرجت ممرضة ليهجم عليها كل من جيمين و جيهوب و السيد جونغ جيمين : هل هي بخير الممرضة : قلبها توقف و كما اننا نحتاج الى متبرع لقد فقدت الكثير من الدماء جونغكوك : انا ساعطيها لها اظن ان فصيلتنا متطابقة الممرضة : اذا تفضل معي سيدي من هنا جونغكوك : انتظريني دقيقة ، سيد جونغ اريدك ارجوك جونغ : جونغكوك ارجوك انقذ ابنتي انها كل ما املك جونغكوك : سانقذها لكن بشرط (..........) جونغ : انا اقبل جونغكوك : اذا اعتبرها الان حية
تبرع جونغكوك لك بالدم الكافي و بالفعل تحسنت حالتك لذلك استعدتي طاقتك و استيقظتي لتجدي نفسك متزوجة جيمين : انا لم استطع حمايتك رايلي انتي : ابي لما وافقت جونغ : هل تريدين ان اتركك تموتي لم يكن وقت للبحث عن متبرع اخر لذلك وافقت كما أن جونغكوك شخص جيد و ذو اخلاق حسنة و هو مناسب لك انتي : شكرا ابي .... نهضتي بمساعدة من جيهوب و جيمين و توجهتي صوب جحيمك جونغ : رايلي رايلي ارجوك سامحيني جونغكوك : لا تقلق سالحق بها و ستكون بخير جونغ : جونغكوك اعتني بها ارجوك
تسريع الاحداث
وصلني لذلك البيت هو كبير جدا فتح لك جونغكوك الباب بابتسامته الجذابه جونغكوك: وصلنا اميرتي انتي : جونغكوك انت تعرف جيدا قاطع كلامه ليردف : لندخل اولا .... دخلتم ليقول لك : ماذا كنتي تقولين انتي : جونغكوك انا لا اكن لك أية مشاعر و اظن انك ايضا لا تحبني اريد فقط ان اعرف لما قاطع كلامك للمرة الثانية لكن بقبلة كانت عادية حتى بدأت تتعمق اصبح يعض كرزيتيك بعنف تضربين على صدره ليبتعد عنك لكن ما غرض ذلك لو كان جسمه اضخم من خاصتك و لا تظهر قوتك امامه حاولتي التكلم ليكتشف ما بداخل ثغرك . فصل للقبلة طالبا الهواء بعدما ان دامت فترة طويلة بالنسبة لك و يقول بينما يضع جبينه على خاصتك و أرنبة انفه تداعب خاصتك : في المرة القادمة بادليني انتي : جونغكوك انت لا تفهم جونغكوك : من جونغكوك انتي : ماذا هل تمزح معي جونغكوك ... جونغكوك : انا لست جونغكوك انا الان دادي اريد ان اسمع صراخك اسفلي انتي بارتباك : جونغكوك ... قاطع كلامك للمرة الألف لكن هذه المرة بعض شفتك السفلية بقوة جونغكوك : قلت لك ناديني دادي و الا لن ارحمك ... امسك بمعصمك بقوة و ادخلك لغرفة النوم خاصتكما رماكي على السرير و يبدا بنزع سترته ثم قميصه انتي : ما الذي تريد فعله جونغكوك : دادي يريد ان يستمتع انتي : م م ماذا تقصد جونغكوك : هيا صغيرتي انزعيها انتي : ما هي جونغكوك : لا تخافي ساحاول ان اكون لطيف معك . بدأ يقترب منك و انتي تعودين للخلف حتى لم تبقى خطوة تعوديها للوراء بدأت يده تتمادى لتسحبك نحوه فتح سحاب فستانك لتصرخي : لا لا اريد لا تقترب لا تفعل ذلك ارجوك جونغكوك : لما لن اؤلمك انتي : قلت لك لا اريد جونغكوك: حسنا كما تريدين تنهد و ارتدى قميصه خرج من الغرفة بعد ان صفع الباب بقوة اخذتي حماما و ارتديتي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لم تجدي غيرها في خزانته اشتممتي رائحتها و استلقيتي على السرير لتزوري عالم احلامك استيقظتي على طرق في الباب انتي : ماذا تريد جونغكوك : انتي لم تأكلي شيء منذ أمس كما أن الفطور جاهز اسرعي قبل ان يبرد انتي : حسنا انا قادمة . ذهب لتسرعي انتي للحمام اسحممتي جففتي شعرك وضعتي بعض المساحيق التجميلية و القليل من العطر و ارتديتي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزلتي بخطوات متثاقلة نظرتي لطاولة الافطار و لكن لم تجدي ما كنتي تبحثين عنه بحثتي بعينيك الى أن وقع عليه نظرك انه نائم كملاك صغير اقتربتي اكثر و همستي : اسفة اتعبتك معي سوف اذهب الان . وقفتي لتتجهي نحو الباب ليوقفك بصوته الرجولي : الى اين . انتي : الى الشركة تراكمت علي الاعمال و يجب ان اقوم بها جونغكوك : لما لم تأكلي شيء انتي : لست جائعة جونغكوك : لن تذهبي انتي : بل ساذهب . حاولتي فتح الباب لكن هو مغلق لتردفي بغضب : ما هذه اللعنة افتح لي الباب جونغكوك : ليس الان انتي : جونغكوك افتح لي الباب لن اعيد كلامي . تجاهلك و اقترب منك اكثر ليحملك فوق كتفه و يأخذك للمطبخ انتي تضربين ظهره بقوة لكي ينزلك لكن قاطع صراخك صفعه قويه على مأخرتك لتبدأي من جديد ما كنتي تفعلينه . .
