عزت قاعد يكلم نفسه معقول تكون ناديه قالت لسوميا على كل حاجه
عزت انا حذرت ناديه قسم بريى لو ناديه قالت لسوميا على الموضوع
هخليها تندم على يوم الى اتولدت فيه
موبيل عزت رنى
عزت : الو يا فتحى
فتحى :٠٠٠٠٠٠٠٠
عزت :هى دى بس المعلومات
فتحى: اها يا فندم لو عرفت اى حاجه هقولك
عزت: بسرررعه يا فتحى دور تانى بالتأكيد فى حاجه ناقصه
دادة دخلت : عزت بيه شوفت الانسه سوميا
عزت : تلاقيها عند ناديه
دادة : انا دورت فى الفيلا كلها مش لاقيها
عزت باستغراب : ازاى
عزت: بسرعه فين ناديه واحمد
دادة : تحت
عزت نزل عندهم
عزت بعصبيه: اطلع يا طارق فوق
طارق بخوف : حاضر
عزت : فين سوميا
ناديه واحمد : تلاقيها فى اى مكان واحنا نعرف منين
عزت قعد على الكرسى : فين سوميا
ناديه: احنا هنعرف منين
عزت بعصبيه : ناديه انا عزت مش اى حد
كل واحد فينا عارف التانى
شويه التمثيل بتاعكم دول
مش على انا وحكايه أنكم سبتوا الشغل
حركات دى مش على انا
انا عزت الطحطاوى الى بيلعب معى بيلعب بالنااار فاهمين
سوميا خط أحمر
موبيل عزت رنى
عزت : الو مين
المتصل : اهلا يا عزت بيه
عزت : اخلص انت مين وعاوز ايه
عزت سمع صوت سوميا
سوميا ببكاء: الحقينى يا عزت ارجوك
وفجا الصوت انقطع
عزت : سوميا يا سوميااااا
المتصل : باس كده اعصابك يا عزت
عزت بعصبيه : وحياة امك لاخليك تندم على ساعه الى اتولدت فيه
ان لمست شعره واحدة بس
هدفنك حى
اخلص عاوز ايه
المتصل :هههههههههه
شاطر يا عزت بيه فاهم على طول
سيب صفقه الأعضاء
تطلق الانسه سوميا
عزت بصوت عاااااالى: ايه انت اتجننت
انت مين اساسا
انااااااا عزت الطحطاوى
لو مش سمعت عنى اعرفك انا مين وانسي وانا هوريك
عزت قفل السكه فى وشه
ناديه : فى ايه يا عزت
عزت :مفيش رد
عزت بصوت عااالى الموبيل : فتحىىىىىىى حالا القيك هنا جهزى الرجال
فتحى بخوف : حاضر مسافه السكه
عزت : انتوا حسابكم معى بعدين
فتحى: ايوا يا باشا
عزت : جهزت كل حاجه
فتحى: يلاا على ماجد الزفت
عزت وهو يسوق العربيه
بدأ يتذكر
( جلال شخص بيستغل اطفال الشوارع ويربيهم على القتل وبيع الاعضاء
عزت كان عنده 19سنه شخصيته قويه جدااا لا يخشي أحدا
ماجد فى وقت ده عنده 18سنه شخص طيبه
جلال : اهلا عاوزين ايه
ماجد : عاوزين اى شغلانه احنا سمعنا انك بتشتغل
عزت : واحنا تحت امرك فى اى حاجه
جلال : حتى القتل
عزت : ايوا
ماجد : ايه يا عزت ده لا طبعا
عزت : خلاص براحتك انا موافق
انا معاك يا جلال بيه
جلال : ها يا ماجد
ماجد بتردد: ماشي
جلال علم ماجد وعزت كل طرق القتل وبيع الاعضاء
جلال مان بيسطير على كل الرجاله الى عنده ماعدا عزت حتى ماجد
جلال كان بيحس ان ماجد وعزت لو أجمعوا مع بعض هيدمروه
علشان كده بدأ يفرق كل واحد عن التانى بكل الطرق
وفعلا نجح لحد ما ماجد وعزت بدأوا يتنافسوا على الصفقات )
عزت رجع بالذكريات
عزت بصوت عالى : ماااااااجد
ماجد باستغراب : عزت
ماجد لقى عزت فى مكتبه ويصوب نحو المسدس
عزت : فين سوميا
ماجد ٠٠٠٠٠٠
عزت : انا قولتلك حاجه بتاعتى محدش ياخدها
فين سوميا والا اموتك
ماجد : سوميا مين وانا مش فاهم حاجه
عزت بعصبيه : ضرب ماجد بالمسدس على رأس ماجد
ماجد : اااااة يا مجنون
عزت وهو مصوب المسدس نحو الماجد : واحد
ماجد: والله العظيم مش عارف هى فين
عزت : اتنين
ماجد : يا ابن مجنون اهدى بس
عزت : تلاا٠٠٠٠
دادة فجا دخلت على عزت الذى كاد ان يضرب الرصاصه
دادة رفعت ايدى عزت فوق فى السقف
دادة : يا ابنى ازاى هو يخطفها وهو الى جمع بينكم
عزت باستغراب : اازى
دادة : اهدى وانا هحكيلك كل حاجه
دادة : اقعدوا كده واهدوا
فاكر يا عزت اليوم الى سوميا ضربتك بالقلم
انا جيت وحكيت كل حاجه لماجد
اصل بصراحه انا الى كنت بنقل لماجد كل اخبارك
مش شخص الى قتلته
عزت بعصبيه: انتى يا دادة
دادة : اسمعنى لاخر و بعد كده احكم
ماجد حاول يعرف كل حاجه عن سوميا
وعمل خطه
انك لازم تجوز سوميا وتجيب طفل مقابل الصفقه
متفكرش ان Boss هو الى عمل شرط
الى انتوا اساسا محدش مس عارفين شكله
انتوا كنت بتتواصلوا مع جلال لم جلال مات
علشان Bossيفرقكم جعل ماجد هو حلقه الوصل بينك وبينه
اساس هو عطى الصفقه كلها لماجد وهو عمل كده بناء على طلبى علشان اجمعكم تانى بعد ما مات استاذ جلال الى فرقكم
فهمت يا عزت
انا كنت بنقل الأخبار لماجد من غير حتى ما يطلب علشان كنت عاوزة ماجد يعرف انت وصلت لحد فين
انت يا عزت مش شايف نفسك قلبك مات
اول ما جات سوميا غيرت قلبك وغيرت كل حاجه حتى من غير ما تحس
عزت بحزن: ومش عارف هى فين
والحيوان ال خاطفها طلب انى أطلقها
وانا مستتتتتتتحيل أطلقها
عزت راح عند ماجد : انا اسف يا ماجد
قلبى بق حجر مش عارف يحدد اى حاجه
ماجد : دة مش غلطك ده غلط جلال
مش قولتلك هتندم على الى بتعمله
عزت بحزن وندم: وندمى انى هخسر سوميا
ماجد : سوميا ان شاء الله هترجع يلا يا صاحبى
موبيل عزت رنى
عزت : الو
المتصل : غبى يا عزت
عزت : انت يا ابن٠٠٠٠٠٠٠
المتصل : معقول فكرت ان ماجد هو الى خطف سوميا
يوم واحد بس ونفذت الى طلبته انسي سوميا
بااااى يا عزتبقلم سارة خالد هيكل