النهايه 💛
ماجد : هنعمل ايه يا عزت
عزت فى دوامه آخر
ماجد : عزت يااا عزت
عزت فاق من الدوامه
ماجد : هنعمل ايه
عزت : انا هقولك هنعمل ايهعند احمد وناديه
رنى موبيل احمد
المتصل : الو
احمد : اهلا مين معى
المتصل: نسيتى انا مين
احمد :اهلا وسهلا
المتصل بصوت عالى: تعال فى العنوان ٠٠٠٠٠٠٠
انت والانسه ناديه
سااامع
احمد بخوف :حاضر مسافه السكه
احمد : يلا يا ناديه
ناديه: على فين
احمد : مفيش ردى
يا دادة يا دادة
مفيش ردىاحمد شدى ناديه بالجامد
احمد وناديه وصلوا العنوان
اول ما دخلوا لقوا شخص مغطى وجه
احمد : ليه عامل فى نفسك كده
شخص : ملكش فيه
ناديه قامت ولعت سجارة
هااا خطفتها
شخص : ايواااا
ناديه : وانا بردو هعمل الصفقه الى اتفقنا عليه
وهم ماشين
شخص : استنوا فى تعديل فى الخطه
كل حاجه هتكون زى ما هى الا أنكم هتفضلوا جنب عزت فى كل مكان هيروحه
ناديه واحمد : اتفقناعند عزت
عزت : فهمت يا ماجد
ماجد : فهمت
عزت : فهمتى يا دادة دورك
اهم حاجه ناديه واحمد يا دادة
عزت وماجد راحوا عند عزت فى الفيلا ومعاهم الدادة
عزت طلع فوق أوضته
عزت لنفسه: اوعدك يا أميرتي انى مش هسيبك
عزت نزل
لقى احمد وناديه قاعدين
عزت: معلش على الكلام العبيط الى قولته
ماجد : معقول عزت يعتذر شكل سوميا ٠٠٠٠٠ لسه هيكمل
عزت نظر لماجد نظرة ناريه فهم ماجد غيرة عزت على سوميا
عزت بحزن : انا هطلق سوميا وهتنازل على الصفقه
ناديه صدمه مصطنعه مع فرحه: ايه
احمد : احسن على الأقل هتخلص منك
عزت : انا هتصل بالشخص الى خطف سوميا واقوله
كل ده تحت صدمه احمد وناديه الى كانوا خايفين من عزت ومن الحركه دى
المتصل : الو
عزت : انا موافق على كل شروطك
هاجى امت
المتصل : فى اى وقت
براحتك يا جامد
عزت : تمام
عزت : احمد تعال معان انت وناديه
ناديه بتردد : انا هاجى ليه بس
عزت : مفيش ردى
وانت بردو يا احمد
ماجد : يلاا يا احمد
احمد ركب مع ماجد
ناديه ركبت مع عزت
ناديه بخوف : ليه التفرقه دى
عزت : عاادى
وراحوا
للمكان الى حدده الشخصعزت وماجد وناديه واحمد راحوا المكان
خاطف مغطى وشه ومعه سوميا
سوميا اول ما شافت عزت : عززت
عزت بحنيه: متخفيش يا سوميا
سوميا : مش عارفه ليه اطمأنت جدا من الكلمه ده
عزت اول ما شافه خاطف مغطى وشه فضل لبعض يضحك
ناديه بصوت مسموع للكل وعالى: بتضحك على ايه عزت: على غباءكم
والله مش عارفه اقولكم ايه
بس لعبه حلوة اوووى
وبدأ عزت يصفق
عزت لماجد: مفكر لم يغطى وشه مش هعرفه
عزت بجد يه : قولى بس ليه عملت نفسك ميت
شخص بدأ يزيل الغطاء من على وجه
الكل اتصدم حتى ناديه واحمد لانهم مكنوش عارفين بيتاعملوا مع مين وان جلال هو Boss
حتى ماجد لان عزت مرديش يخبره بشكوكه
ماجد والكل ماعدا عزت بصدمه : جلاااااااال
عزت : تعرف اكتر خطوة غبيه عملتها
انك خطفت سوميا وكلمتنى فى الموبيل صوتك عرفته اول ما قولتلى يا جامد
جلال : بجد شااابو عليك
عزت : انت نسيت انا مين
طايب هنعلب على المكشوف
كل الى عاوزة اعرفه ليه خليتنى اقتل فاتن
جلال باستهزاء: طول ما هو مكشوف هقولك على كل حاجه
والدتك فاتن زهقت منها بصراحه ومن ذنها ده حرام وكفايه كده
وانت مفيش فايدة فيكى
بس اعمل ايه
كنت عاوز اكسرك وادمرك علشان اعرف تسيطر عليك وقت الحزن بس لاسف انت سبتى البيت ومشيت
مفروض تشكرنى على الى وصلت ليه
عزت بعصبيه : وسوميا ليه خطفتها
جلال : انا كنت هقتلها بس لو اتصالك
انا خطفتها علشان ناديه عاوز تجوزكعزت :يعنى خليتنى اقتل والدتى بحجه انى بدرب
وقولتلى ان مسدس فاض
ومطلعش فاضى كنت عاوز تخلص منها بس مش غير ما تغلب نفسك
عصفورين بحجر واحد
بررررافوووووو
ماجد بعصبيه : انت ايه يا شيخ كل ده ليه علشان السلطه والفلوس
يا عم كنت اخدت كل حاجه وسبتنا نعيش زى النااسعزت بنظرة حزن نظر بها الى سوميا التى كانت تسمع وتبكى على عزت وعلى حاله
ماجد : طايب وليه بعت الأستاذ ناديه واحمد
جلال باستهزاء : كنت عاوز اعرف كل تحركات عزت
بكل ثانية وجاتلى الفكرة دى
عزت:وكمان علشان احنا مش اخوات فى الحقيقه استغليت موضوع
بس كان صعب عليك تفرق بينى وبين ماجد صح
جلال : مش عارف أقول أيه لعلقك بجد
شابووو عليك
جلال كان لسه هيضرب عزت بالرصاص
قائد عمر: سيب المسدس والا هضربك بالرصاص مكان كله محاصر
جلال : ايه يا بيه
عزت الطحطاوى اهو مش انتوا ده الى كنتوا بتدوروا عليه
قائد عمر: مين عزت الطحطاوى ده
الى قدامك ده شخص تانى اتولد من جديد وانت خطفت مراته
عزت قرب من جلال فى اذنه: الى بيلعب معى بيلعب بالنار
سوميا جرت على عزت
وحضنته بالجامد وفضلت تعيط
عزت بحنيه : بااااس كل حاجه خلصت
سوميا ببكاء : ومش هتعمل حاجات وحشه
عزت بابتسامه : مش هعمل حاجات وحشه تانى
ونظرت لماجد
سوميا:طايب صحبك ده ولا مش صحبك
عزت : قصدك ماجد
ااة صحبى
سوميا : هو مجوز .
عزت بعصبيه: نعممم
سوميا :قصدى يا زوجى العزوز انا عندى صحبتى ايه رايك يتجوزها
عزت فضل يضحك
وفضل يحضن فيها
توبت على ايديك يا سوميتى
سوميا كانت مستغربه بس بردو حضتنه
استنوا روايتى القادمه باسم
(المنتقم المنقذ)
بقلم سارة خالد هيكل