تزوجت من كان عمي بقلم_yamama_94 الناشربارق العراقي

البارت ١١ الماضي

البارت١١
الماضي
بقلم_yamama94
الناشر بارق العراقي

جوري
عندما دخلت الى المنزل ذهبت مسرعة متلهفة من اجل زين
اردت احتضانه انهاريت عليه بوابل من القبل وانا بين كل قبلة استنشق عطر رقبته
ثم ما ان صدمت بفتاه كانت جالسة في الواقع انا ضننتها ياسمين لذالك لم اهتم لكني تمعنت النضر اليها عندما سمعت صوتها كان غريبا علي لم اسمعه من قبل
مرحبا ..... قالت الفتاة
نضرت اليها ببلاهة لم استطيع ان اصف شكلها فقد ابهرتني انها ... انا حقا جميله ورائعة لم اتصور اني قد اعجب بفتاة هكذا من شكلها
بعدما سلمت على اهلي بدأت بالتمعن نحوها

كانت ذات قوام ممشوق وعينان عسليتان كبيرة ورموش كثيفة حسنا هي تضع القليل من المكياج لكن زادها هذا جمال وطله انا كفتاه اعجبت بها ما بال الرجال
ليعينهم الرب هه......
لكن مالفت نضري اكثر انها كانت محجبة وترتدي ملابس طويلة وعريضة لنرى هية منحوته على جسدها لكنها
بنفس الوقت ليست ضيقة
مما يزيدها جمالا
قاطع شرودي بها صوت مهند
وهو يقول اهلا نورة ،،،،
الان علمت سر المنزل....
لما هو منير لهذه الدرجة ؟؟؟
لانكي هناا.
هنا هي بدأت بالضحك بخجل
وأنا
،،،،،لا اخفي ان غيرتي ،،،،،بدأت بالاشتعال والشياطين بدءت تتراقص فوق رأسي ،،،،
ماهذا يتغزل بها ...... لا وامامي ايضا
بحضوري هل يتعمد اشعال براكين .....غضبي الان
مهند رجائا اقطع غزلك ....
هذا فسكوت النمور لايعني هدوئها

نورة : مهند ارجوك فقد اخجلتني
انت لن تبطل عادتك تلك ارجوووك توقف فزوجتك اجمل مني بكثير
مهند : القيت نضرة خاطفة على جوري
فرأيت براكين غيرتها تستعر
اردت ان امتدح نورة امامها
عمدا لكي تعرف خطئا ولبسهاا ذاك انه لا يلائمها البته
لا لا اضنها ستقتلني لا محالة .... انا في عداد الاموات حقا

#ايمن
مددت بجسمي على الاريكة ووضعت رأسي بحجر عمتي حسناء ووضعت قدماي فوق يدة الكنبة وانضر لجوري
وعيناها فد احمرت غضبا عندما رأت نورة تضحك وتتكلم مع مهند لاقول في سري

(ذوقي من نفس كأسي ياجميلتي الصغيرة
تجرعي مرارة الغيرة ياجوري)

نضرت لها وابتسامه جانبية اعتلت ثغري
لأناديها جوري
كيف كانت رحلتك في بيروت
يا جوري هل استمتعتي مع عمي

جوري : التفت ناحية ايمن ووجدتها فرصة لاغيض ذاك المتغاضي
الذي يكاد فمه ان ينشق
من عرض الابتسامة مع تلك المزعجة
نعم ايمن
استمتعت هناك لكني تذكرتك في اغلب
الاوقات عزيزي
نضرت الى مهند الذي
استدار نحوي وهو رافع حاجبه الايمن كانه يقول لي ...حقااا
تجاهلته
لاكمل حديثي مع ايمن
وانا امزح مع اولاد عمي
الباقين فتاره الاعب امجد
واضربه تارة اخرى
ليقوم هو بجر شعري بقوة
وهو يضحك لاصرخ انا بقوة جعل الجميع يلتفت الي
وهو ويقول :مابال شعرك
وقد سقط كله في يدي
::ابتعد عني ايها المعتوه لقد خربت كل تعبي في تصفيفه
::انتي نسيتي انه مهما صففته فسيبقى محرد كفشة
من كفشات افلام الرعب لاقوم
اليه واحاول ضربة لكنة هرب بعيدا ركضت خلفه
محاولة امساكة
لكن يال المفاجئة ....
هو من امسكني ليهمس
لي بكلمتين جعلتني ارتعد خوفاا
: ان كنتي انتهيتي من لعب الطفال هذا ياصغيرتي فهيا جهزي نفسك للذهاب الى المنزل قبل ان انفجر بك 
الان وامام والديكي
: ازدردت لعابي وبلعت صوتي اعلم اني قد
زدت الطين بله اكثر من المعقول
لا اعلم اي معركة تنتضرني في المنزل
ولكن يبقى هو من بدء في الامر