لما:واكثر مما تتوقعين
أليزا:اخاف ان يحدث لهم شئ
انجل:امي ليس لهذا الحد لا تبالقون
لما:سوف نرى من يبالغ
انجل:حسنا حسنا هيا بنا لنذهب لأني احس نفسي بعد قليل سوف انفجر
وخرجت هي وليليى نضرت أليزا بوجه لما وضحكو على وضع صغيراتهم وخرجو ورائهم
ذهبو سير على الأقدام لأن مدينه الملاهي قريبه عليهم فترة نصف ساعه يصلون
بعد نصف ساعة من السير وصلو إلى مدينه الملاهي
كان الجو حماسي جدا والاغاني وصراخ الركاب واكثر شي العاب خطره و انجل تحبها كثيرا
انجل:وااااااو😍😍😍😍سوف اصعدالعب بهذه
أليزا بخوف:ولكن صغيرتي هي مرتبعه جدا
انجل:ليس شي جديد انا احب المرتفعات(التفتت لليليى)هيا ليليى أسرعي
ليليى:لا لا اريد الركوب
انجل:ارجوكككي لا اريد الصعود وحدي تصبح ممله بدون اصدقاء
ليليى بتوتر:ولكن.....هي مرتفعا جدا جدا
انجل:حسنا لم اضغط عليكي سوف اذهب ولكن تعالو قفو بجانب اللعبه
ليليى:هيا وسوف نصورك ايضا
انجل بحماس:اجل اجل هيا
ذهبت لمكان بيع التكت وأشترت عشرون تكت يعني عشرون لعبه سوف تلعب (نفسي😂اشتري هواااي)
وذهبت للعبه (وصف اللعبه اذا تعرفون هذا الكرسي الدائري الي بي شلون احبال مطاطيه وبس تفلت المقعد الدائري تطير وتصير عاليه حيل حتى بعض الأحيان يغمى على ركابها اتمنى عرفتوها😌🙃)
صعدت انجل وكان الراكب الثاني شاب هي فقط تحمل راكبين المهم لم يتحدثون مع بعض فقط يريدون أن تطير بهم
صاحب اللعبه:هل إنتم جاهزين
الشاب:انا جاهز
صاحب اللعبه :وانتي يا انسه
نضرت له انجل بعدم فقط وعرفو إنها ليست كوريا اشر لها صاحب اللعبه هكذا✊✊بمعنى جاهزه
ابتسمت انجل وهزت رئسها ابتسم الشاب لأن ابتسامتها حقا جميلا
المهم
صاحب اللعبه:1.....2.....3
وافلتها
صرخت انجل بأعلى صوت اما الشاب ايضا صرخ ولكن ليس بصراخها
أرادت انجل ان تفرغ ما بقلبها وبدأت تصرخ بحيث أمها ولما وليليى سمعوها
أنت تقرأ
روايه جيون جونغكوك(تمنيت ان اكون حوريه)
Romanceهذه الروايه تتحدث عن فتاة تتمنى أن تكون حوريه وتجرب شعوره بمعنى الكلمه هي عربيه اسمها انجل عمرها 17عاما ولاكن حدث شئ جعلها تذهب لكوريا الجنوبية(سوف تعلمون السبب لاحقا) لديها صديقا من الطفوله اسمها ليليى تحبها كثيرا وتعتبرها مثل اختها عمرها18اكبر منه...
