عندما تنظم للجيش .. فأنت تقدّم نفسك قربانا للموت ..فقط لحمايات الآخرين انت ستضحي بحياتك ..
جون كاتاليا
زانغ ييشينغ
منافسة الكبرياء و الحنكة !
من سيكون المنتصر منهما ؟ الكبرياء ؟ الحنكة ؟ أو آخر غير معلوم..؟
بدأت 2019-03-10
انتهت 0000-00-00
هلاو يحدث و امي تصرخ علي حتى روح للثانوية سووو باي و خلو تعليقات حلوة يا حلوين
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
..
العاشرة صباحا
فتحت عينيها بانزعاج كون رأسها يكاد ينفجر من الألم حاجبيها عقدا بعد ان رأت وضعها ..
لما هي نائمة في حضن هذا الشاب بحق الجحيم ؟
لم تستطع رؤية ملامحه كونه يحشرها في حضنه محيطا خصرها بكلتا يديه الضخمتان نظرت لنفسها لترى انها تحيط قدميه بقدمها وجهها أحمر لتنزلها بسرعة و تحاول الافلات من بين يدي هذا الشاب
فور ابتعادها عينيها اتسعتا لمعرفتها بهويته امسكت شعرها بجنون لتستدير مغمضة عينيها و فور أن فتحتهما قابلت المرآة لترى نفسها مرتدية قميصا أبيض واسع يصل لمنتصف فخذيها
شتمت نفسها بأبشع الشتائم بينما تسير ذهابا و ايابا امام الفراش بجنون استدارت واضعت يدها بتعب على جبينها لتصدم بما رأته
كان ييشينغ متقرفصا على الفراش بعينان ناعستان و شعر مبعثر ينظر لها بحيرة عدى عن عضلات يديه المثيرتان كان ظريفا للغاية و قابلا للاكل
"ييشي.. رئيس" بتوتر ندهته ليقهقه على ملامحها المضحكة
" لقد كنت ييشينغ فقط البارحة " خاطبها بحاجب مرفوع
" الهي..اخبرني ماذا حدث ؟ هل..هل ثملت؟" نظرت له بأمل علّه ينفي ذلك لكنه هزَّ رأسه لاعلى و اسفل
" اللعنة اللعنة.. لقدقضي علي تباااا" بجنون خاطبت نفسها لتستدير نحوه ممسكة اياه من كتفيه تنظر في عينيه
" لم يحدث شيء خاطئ صحيح ؟ لما أنا معك ؟ و لما أنا ارتدي قميصك ؟ أين ملابسي؟" بهستيرية خاطبته لتحيط جسمها بريبة منه هو دفعها فجأة بخفة على الفراش ليحاصرها بكلتا يديه
" اهدئي يا فتاة .. لم يحدث شيء .. لقد اعطيتكقميصي لأن ملابسكيابتلت " قهقه عليها
" حقا لم يحدث شيء ؟" سألته مرة اخرى
"هممم حسنا عدى عن قبلتكي اللطيفة تلك و عن تذمركي لأنني لم اغير أنا لكي ملابسكي لم يحدث شيء سيء " قال يلعب باعصابها لتشيح هي وجهها المحمر بينما تلعن نفسها الطائشة بصوت وصل لاذنيه
" أه ايضا عدى عن تشبثكي بي كالقردة كي انام معكي لم يحدث شيء لذا لا تقلقي فللاسف لن ننجب اطفال على الاقل ليس الان .. لكن ان أردتي أنا متوفر حاليا ..على فكرة تبدين جميلة بقميصي " غمز لتظهر غمازته و هاهو يقترب مقبلا وجنتها بخفة لتدفعه بسرعة خوفا على دقات قلبها من التوقف
..
هو نهض ينظر لها بهدوء ليرتدي قميصا طويل و بنطال رياضي فوق الشورت خاصته
" سأذهب لاحظر الطعام لكلينا لذا لا تتحركي أو تتجرئي على الخروج .. أَبقي مؤخرتكي الصغيرة على الفراش حسنا " بجدية امرها ليخرج بينما الاخرى كانت تنظر للفراغ بفم مفتوح
اللعنة كيف ينعت مؤخرتها بالصغيرة ؟
..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
